أنا الخبر| analkhabar|

مشاهد مخلة للوفد الجزائري بعد الفوز بمنصب في الإتحاد الإفريقي في التفاصيل،

يبدو أن بعض التصرفات التي شهدتها أروقة الاتحاد الإفريقي مؤخرًا تجاوزت كل الحدود الأخلاقية، لتكشف عن مشهد يبعث على الخزي والعار.

واحدة من هذه التصرفات هو ما قام به الوفد الجز ائري من سلوكيات مخلة بالحياء تثير تساؤلات جوهرية حول المعايير الأخلاقية التي يجب أن تحكم المؤسسات القارية، خاصة عندما يتعلق الأمر بتمثيل الدول في محافل رسمية.

ولاتسي مثل هذه التصرفات فقط إلى صورة الدولة التي يمثلها الوفد، بل تطرح تساؤلات عميقة حول مدى احترام القيم الأخلاقية والمبادئ الدبلوماسية التي يجب أن تسود في مثل هذه التجمعات.

وأثارت فرحة وفد الجزائر الكثير من الجدل حيث أصابت الجزائريين بنفسهم من هول فرحة منصب عادي في الإتحاد الإفريقي.

تعليق واحد

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.

  1. المشهد المخزي والمخل هو تواجد محمد ياسين المنصوري المدير العام للدراسات والمستندات المغربية “لادجيد” وليس فرحة الجزائريين بسحق خصومهم، وكشف حجمهم الحقيقي.

    0
اترك تعليقاً

إعلان مدفوع