تعيش مدينة سبتة المحتلة ظروفًا صعبة على جميع المستويات، خاصة الاقتصادية، وتطلب تدخلًا من مدريد.
ويسعى رئيس سبتة، خوان بيباس، للقاء رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيث، لعرض واقع المدينة ومطالبها.
وتعاني سبتة المحتلة من ركود تجاري واقتصادي غير مسبوق، وتوقف العديد من المشاريع، وعدم تنفيذ أخرى من طرف الحكومة الإسبانية.
وما زاد من تفاقهم الأوضاع تأخر فتح الجمارك التجارية مع المغرب، خاصة في ظل عدم وجود موعد واضح لافتتاحها.
تعليق واحد
الوضع الاقتصادي في مناطق الشمال المغربي في الهاوية ، بسبب اغلاق المعابر ، الالف من تطوانيين ولمناطق لمجاورة كانت المدخل القوت اليومي لهم ، الان هم يحتضرون ، أما بالنسبة للإسبان بسبتة فلديهم على الأقل مساعدات اجتماعية من الدولة ، لا مجال للمقارنة ،