يشهد المغرب جدلاً واسعاً حول التوقيت الصيفي وتأثيره على الحياة اليومية للمواطنين. ففي ظل مطالب متزايدة من شرائح مجتمعية مختلفة، تتجه الأنظار نحو موعد العودة إلى التوقيت القياسي (غرينيتش) الذي يتطلع إليه الكثيرون.
متى ستعود عقارب الساعة إلى الوراء؟
وفقاً للمعلومات المتوفرة حالياً، من المتوقع أن تعود المملكة المغربية إلى التوقيت القياسي (غرينيتش) يوم 28 فبراير 2025. هذا يعني أن الساعة ستُعاد إلى الوراء بـ60 دقيقة في ذلك اليوم.
إعلان رسمي وشيك
من المتوقع أن تقوم السلطات المغربية بالإعلان الرسمي عن هذا التغيير خلال الأيام المقبلة، أي قبل حلول شهر رمضان المبارك. هذا الإعلان سيوضح تفاصيل دقيقة حول عملية تغيير التوقيت وآثاره المحتملة على مختلف القطاعات.
أسباب المطالبة بالعودة إلى التوقيت القياسي
تتعدد الأسباب التي تدفع بالعديد من المغاربة إلى المطالبة بالعودة إلى التوقيت القياسي، من بينها:
- التوافق مع التوقيت الطبيعي: يرى البعض أن التوقيت القياسي يتماشى بشكل أفضل مع دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية للإنسان، مما يساهم في تحسين جودة الحياة.
- توفير الطاقة: يدعي البعض أن التوقيت الصيفي لا يؤدي إلى توفير كبير في استهلاك الطاقة، بل قد يؤدي إلى زيادة في بعض الحالات.
- التزامن مع الدول المجاورة: يطالب آخرون بضرورة توحيد التوقيت مع الدول المجاورة لتسهيل التعاملات التجارية والاجتماعية.
آثار التغيير المتوقعة
من المتوقع أن يؤدي هذا التغيير إلى تغييرات في روتين الحياة اليومية للمغاربة، خاصة فيما يتعلق بمواعيد العمل والدراسة والتسوق. كما قد يؤثر على قطاعات مثل النقل والسياحة.
7 تعليقات
دابا فين هو الجديد؟؟؟
استغرب لبعض الكتابات ،فهذا يسمى مقالة او خبرا ،لا حول ولا قوة إلا بالله .الكل يعرف ان العودة للتوقيع العادي ستكون في آخر أحد قبل لول شهر رمضان ،مت لقيتي ما يتكتب ولا مل يدار،قلتي ارا نعمر شي موضوع خاوي .
نعلة الله عليكم عناوين مضللة
فين باليك العنوان مضلل ياك مكتوب نهار 28 فبراير القادم.. شكرا لك
صحافة اخر الزمان لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم لاتواخدنا بما فعل السفهاء منا واحسن خواتمنا وكن لإخواننا المستضعفين في فلسطين عونا ونصيرا وارزق امواتهم الشهادة واشفي جرحاهم وخفف عنهم مصيبتهم آللهم أعز الإسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين واللعنة على أعداء الدين ومنهم المتصهينين من بني جلدتنا المطبعين الخونة عملاء الماسونية عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين إلى مزبلة التاريخ
راه باينة العمى 28 فبراير قول في رمضان بلى تفلسيف
شكرا لكم