في حدث أثار ضجة هائلة ودهشة الملايين في الوطن العربي، أعلنت العرافة الشهيرة ليلى عبد اللطيف عن نبوءة صادمة تهم ثلاث دول عربية وهي السعودية والإمارات ومصر خلال المستقبل القريب.
وجاء هذا الإعلان المفاجئ خلال مقابلة حصرية عبر إحدى القنوات الفضائية، حيث لم تتمكن عبد اللطيف من حبس دموعها، فأجهشت بالبكاء بحرقة أمام الجمهور.
وكشفت عبد اللطيف، المعروفة بتنبؤاتها المثيرة للجدل والتي غالباً ما تتحقق، أن هذه الدول الثلاث ستواجه أحداثاً جسيمة ذات تأثير عميق على مختلف الأصعد منها الاقتصادية والاجتماعية وحتى على صعيد الأحوال الجوية.
وأوضحت أن هذه التطورات ستحمل معها تغييرات جذرية غير مسبوقة، وستُشكل تحديات هائلة قد تُغير مسار تاريخ هذه الدول.
وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أن نبوءتها ليست مجرد توقعات عابرة، بل هي رؤية متكاملة مبنية على مؤشرات فلكية ودراسة متعمقة للأحداث المتسارعة التي تشهدها المنطقة.
وأضافت أن شدة ما رأته دفعها للبكاء، مُشددة على ضرورة استعداد الشعوب والحكومات لهذه المرحلة الحرجة.
وحرصت عبد اللطيف على عدم الخوض في تفاصيل النبوءة الدقيقة في الوقت الحالي، مفضلة الكشف عنها في الوقت المناسب.
وأوضحت أنها تهدف من خلال ذلك إلى تجنب إثارة القلق والذعر بين الناس، مؤكدة على أهمية التعاون والتكاتف بين الدول والشعوب العربية لتجاوز هذه الأزمة المحتملة.
وأثار هذا التصريح موجة واسعة من التفاعل على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر العديد من المتابعين عن دهشتهم وترقبهم لمعرفة المزيد عن هذه النبوءة المُثيرة.
كما طالب البعض بتقديم مزيد من المعلومات لفهم طبيعة الأحداث المتوقعة وكيفية التعامل معها.
وبين التكهنات والترقب، يبقى السؤال الأهم معلقاً: هل ستتحقق نبوءة ليلى عبد اللطيف؟ وكيف ستواجه المنطقة هذه التحديات؟
8 تعليقات
كذب المنجمون ولو صدفوا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
انتم تقولون وتعترفون بأنها عرافة.ولا يفلح الساحر حيث أتى.
لا يعلم الغيب الا الله الا تتقون الله في انفسكم .انها تقول لكم في كل مرة النهاية الكون وهي اصلا لم تتوب الى الله .لمادا لم تعطي تاريخ محدد لمادا لم تبلغنا ان المسلمين سينتصرون على الكفار.
ليلى عبداللطيف مثيرة للجدل ولديها بعض المصادر التي تذكر منها الاخبار وليست ساحرة مطلقا ايضا الإعلام يعطي أخبارها أهمية قصوى كأن إخبارها ستحدث فعلا والله أعلم ولانعلم
هذه السيدة، مع الاحترام الكامل لشخصها، هي مجرد أداة للتسلية ولتجميع المشاهدين بالنسبة لبعض القنوات التي تتعاقد معها وكذلك المواقع التي تروج لخزعبلاتها. وعندما يقال عنها بأنها مثيرة للجدل فذلك صحيح لأنها لا تتقن غير ذلك. كيف نفهم أنها تنبؤاتها كلها تصدر عبر “استضافة” في قناة تلفزية، وخاصة خلال “احتفالات رأس السنة” حيث تحتاج القنوات لمن يثير بواسطتها الجدل، أي من يمكنه أن “يجمع” أكبر قدر من الجمهور. وسيلتها الكلام الفضفاض الذي يمكن أن تفهم منه ما تشاء وأن ينطبق على من وما تشاء….مثل سيقع في دولة عربية حدث خطير وستكون شخصية بارزة في زفاف فنانة شهيرة…الخ.. وستظهر اكتشافات وعجائب … والله ينعل لي ما يحشم…
لاحولا ولاقوه لايعلم آلغيب إلا الله
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم كذب المنجمون ولو صدقو
هذا كذب وافتراء ولاتصدقوها
الأمر كله بيد الله الواحد الاحد
هذا شغل مخابرات ،، شغل مخابرات ،،، شغل مخابرات
هذه العجوز الخرفة ادعت في البداية ان احداثا جساما ستأتي عل هذه البلدان في ايام العيد وها هو العيد قد مضى عليه اكثر من شهر ولم نر شيئا ..فنرجو ..ان يبادر اصحاب الاموال أن يسدوا حلقها بشيء من المال ..لتكف عن التسول بهذا الأسلوب القبيح
كذب المنجمون ولو صدقوا