تساءل متابعون عن أسباب رفض مجموعة “البريكس” انضمام الجزائر، بينما تم قبول انضمام السعودية والإمارات ومصر.
وأشار الإعلامي والمعارض الجزائري وليد كبير إلى أن رفض الانضمام كان متوقعًا بسبب اقتصاد غير تنافسي،
وعدم تكتل إقليمي وعدوانية مع جيرانه. كما أشار إلى تزوير أرقام الصادرات وعدم جدية النظام الجزائري.
ويرى أن رفض الانضمام يجب أن يدفع الجزائر لإعادة النظر في مواقفها بعد انقطاع العلاقات مع المغرب،
مشيرًا إلى إمكانية أن يلعب المغرب دورًا استراتيجيًا قويًا إذا توفرت الإرادة،
لتحقيق تكتل اقتصادي ينافسي مع بريكس، وغيرها من التكتلات العالمية.