سافر وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، إلى السعودية، لكنه لم يوجه الدعوة إلى مهاجم نادي النصر السعودي، عبدالرزاق حمدالله، للمشاركة في صفوف المنتخب.
يؤكد الركراكي على قناعاته التي عبر عنها بعد نهائيات كأس العالم، حيث صرّح بأن حمدالله لم يقدم ما كان مرجواً منه.
وأظهرت مباريات المنتخب المغربي في كأس إفريقيا الماضية بالكوت ديفوار حاجة أسود الأطلس إلى مهاجم يترجم الفرص إلى أهداف، في ظل تواضع مستوى مهاجم نادي إشبيلية يوسف النصيري، الذي يتعرض لانتقادات لاذعة من طرف الجماهير المغربية.
ويشكل ملف عبد الرزاق حمدالله لغزا كبيرا في تعاطي المدرب وليد الركراكي معه، إذ أكد سابقا أنه إذا حضر اللاعب سيكون هو من استدعاه وعن قناعة، وسيبعده حينما يتبين له أنه بعيد عن مستواه.
وييدافع الركراكي عن خياراته وقناعاته التي تثبت يوسف النصيري مهاجماً أولاً للمنتخب يليه المهاجم أيوب الكعبي، ما يعني أن مكانة عبدالرزاق حمدالله لم تعد متاحة حتى احتياطياً.
يبقى مستقبل حمدالله مع المنتخب المغربي غامضاً، خاصةً في ظل حاجة الفريق إلى مهاجم قناص يُساهم في تحقيق الانتصارات.
تعليق واحد
وليد ليس مدربا مقتدرا،بل مدرب مزاجي،اساء الاختيار غير ما مرة،يستعمل سلطته كمدرب ،يختار من يشاء،ويقصي من يشاء،ليس بالنسبة ل،حمد الله فقط،بل بالنسبة لاخرين؟!كحارث ورحيمي ،فحمد الله غير محظوظ ولا يتملق،فهو من أهل الفريق الوطني في 2012للالعاب الاولمبية،ولم يشارك فيها،ياسبحان الله؟!وليد مدرب فاشل،هزمته جنوب افريقيا مرتين،ورغم اعترافه ستهزمه ثالثة ورابعة،لانه لا يستفيد ،وغير قابل للتغيير.والايام بيننا؟!