يعيش لاعب فريق برشلونة، لامين يامال، تحت ضغوط كبيرة من الاتحاد الإسباني لكرة القدم بخصوص انضمامه لصفوف منتخب “الماتادور”.
وذلك بعدما تدخلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في الأمر،
مما أثار قلق الاتحاد الإسباني من أن يتم خطف هذه الموهبة الجديدة لصفوف المنتخب المغربي.
ومن المتوقع أن تكون نهاية هذا الأسبوع حاسمة لموقف يامال، حيث سيتم الإعلان عن اسمه في قائمة أحد المنتخبين، استعدادًا لمباريات شهر شتنبر المقبل.
وسيكون لديه مدة 48 ساعة فقط لاتخاذ قراره بين المنتخب الإسباني والمنتخب المغربي.
هذا وسبق لرئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، ومدرب المنتخب الوطني، وليد الركراكي، أن التقيا بلاعب ووالده في إسبانيا، بهدف وضعه في دائرة اهتمام المنتخب المغربي.
ومن المتوقع الإعلان عن قرار يامال في نهاية هذا الأسبوع الجاري.