قالت تقارير إعلامية إن هناك لاعبين سابقين ارتدوا قميص المنتخب الوطني،
يرفضان العودة مجدداً للانضمام إلى صفوفه،
وذلك بسبب غضبهما من قرارات المدرب الوطني وليد الكراكي.
ووفقاً للتقارير التي نقلتها مصادر مقربة من الجامعة المغربية لكرة القدم، فإن الشقيقين سامي وريان مايي لا يزالان غاضبين من الكراكي لأنهما استُبعدا من تشكيلة الفريق الوطني قبل بدء نهائيات كأس العالم 2022 التي أقيمت في قطر.
ورغم أنهما لم يُعلِنا اعتزالهما اللعب دولياً حتى الآن، إلا أنهما يرفضان فكرة الانضمام للمنتخب الوطني في الوقت الحالي.
يُذكر أن اللاعبين اللذين كانا يلعبان في نادي فيرينتسفاروشي بالدوري المجري الممتاز،
قد شاركا في جميع مباريات تصفيات كأس العالم بقيادة المدرب السابق وحيد خاليلوزيتش،
إلا أن الكراكي قرر استبعادهما من قائمة المنتخب للمشاركة في كأس العالم في قطر.