قالت «الأخبار» من مصادرها إن المئات من المدارس لم تستطع تنظيم حصص الدعم التي أطلقتها وزارة التربية الوطنية بسبب عدم وجود جمعيات ومتعاقدين للقيام بعملية التأطير التربوي، موردة أن ما يتم نشره على المواقع الرسمية للوزارة لا يتعدى 10 في المئة من الأهداف المطلوبة وتهم مستويات ابتدائية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن معظم مدارس العالم القروي توجد خارج برنامج الدعم خلال العطلة البينية، سيما الفرعيات المتواجدة بالمناطق النائية، مؤكدة أن قرار الدعم التربوي تم الإعداد له بشكل عشوائي حيث لم يشمل كل المناطق ولم يستهدف السنوات الإشهادية سيما المواد التقنية التي يتضمنها مقرر الباكالوريا.