تستمر أزمة غلاء سمك السردين وتأثيراتها على المواطنين والباعة، في وقت تشير الحكومة إلى أن الأسعار ستتراوح بين 17 و100 درهم، وهي بعيدة تمامًا عن الأسعار الفعلية في الأسواق.

وتعول الحكومة على انتهاء مرحلة الراحة البيولوجية في 15 فبراير الجاري، لتعود كميات السردين إلى الأسواق المغربية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، حيث يعتبر السردين من الأساسيات في مائدة الإفطار.

ورغم ذلك، شهدت العديد من الأسواق، بما في ذلك في مدينة الدار البيضاء، غيابًا ملحوظًا لسمك السردين، حيث وصل سعر الصندوق الواحد إلى ما بين 500 و600 درهم.

إقرأ أيضا

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع