“عيد الكبير كَاينْ”.. إشارة هامة من وزارة الفلاحة في التفاصيل، شرع العديد من الفلاحين والكسابة بعد تلقيهم الضوء الأخضر من وزارة الفلاحة، خصوصا بعد ترويج إشاعات إلغاء “عيد الكبير” من طرف شناقة المناسبات، شرعوا في عملية تسمين الخروف المرتقب عرضه للبيع في “عيد الكبير”، الأمر الذي سيخلق حتما نوعا من الرواج والتنافس في الأسواق على شراء الخروف القابل للأستثمار فيه وجعله مؤهلا للذب.ح في الشعيرة في شهر يونيو القادم.
ويعتبر تسمين الأغنام من الأنشطة الفلاحية والاقتصادية التي يقوم بها مربو المواشي، بهدف تسويقها بشكل أفضل والحصول على ربح ومردود مادي أكبر كما يمكن تشبيهها بأنها عملية صناعية متكاملة تسعى لتحويل الأعلاف المختلفة لمنتج نهائي بصورة خراف سمينة مكتنزة باللحوم، من خلال استخدام وسائل إنتاج متعددة ومتوفرة محليا ، حيث تستغرق هذه العملية ما بين ثلاثة إلى أربعة أشهر.
إطلاق عملية تسمين الخراف هاته تدخل في إطار توفير الإمكانيات اللازمة لضمان سيرورة عيد الأضحى بشكل اعتيادي، كما صرح بذلك وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أحمد البواري والذي أكد خلال الندوة الصحفية التي أعقبت أشغال مجلس الحكومة الأخير، أن موضوع إلغاء عيد الأضحى لا يدخل ضمن اختصاص وزارته ، «حنا كنتجو ونوصلو ولكن الأمور الأخرى ليست من اختصاصنا»، حيث تؤكد الحكومة أنها تعمل بكل جدية لضمان احتفال المواطنين بهذا العيد بشكل طبيعي، مع مراعاة الظروف المادية والمعيشية للمواطنين وضمان توفر الإمكانيات اللازمة لذلك.
إلغاء “عيد الكبير”.. كلام الحكومة
الشيء نفسه سبق أن أكده مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق، حيث دعا إلى تجنب نقاش إلغاء عيد الأضحى من عدمه، مشددا على أن الحكومة تعمل على اتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان تنظيم العيد في ظروف طيبة.
وتشير المعطيات إلى أن الحكومة تعمل على دراسة الحلول الممكنة للتعامل مع تحديات القطاع الفلاحي وتوفير متطلبات المواطنين لعيد الأضحى، حيث أكدت أن الفترة القادمة ستعرف تطورات قد تساهم في تحسين الوضع، بما في ذلك تعزيز الاستيراد وتقوية الإنتاج المحلي. كما أشارت إلى أهمية التنسيق بين مختلف القطاعات المعنية لتحقيق هذا الهدف.
وهنا لا بد من الإشارة إلى أن الحكومة تسعى جاهدة إلى تنويع الأسواق لاستيراد الماشية من الأغنام والأبقار والماعز بأثمنة مناسبة للقدرة الشرائية للمواطن المغربي مع ضمان الجودة، خصوصا إذا علمنا أن أسعار المواشي في دول أوروبية قريبة أصبحت تعادل أو تفوق الأثمنة التي تباع بها في المغرب.
“عيد الكبير بين المطرقة والسندان”
تتصاعد الأصوات في المغرب المطالبة بإلغاء “عيد الكبير” هذا العام، وذلك في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد، والتي تفاقمت بسبب الجفاف الحاد وغير المسبوق الذي أثر بشكل كبير على الثروة الحيوانية، إضافة إلى الارتفاع الجنوني في أسعار الأضاحي، الذي بات يشكل عبئاً ثقيلاً على كاهل شريحة واسعة من المجتمع.
وقد أثار هذا الموضوع نقاشاً واسعاً حول التوازن بين الحفاظ على التقاليد الدينية والاجتماعية، ومراعاة الاعتبارات الاقتصادية والبيئية. فمن جهة، يُعتبر عيد الأضحى مناسبة دينية واجتماعية راسخة في الثقافة المغربية، ومن جهة أخرى، يرى البعض أنه يشكل ضغطاً كبيراً على الثروة الحيوانية، ويساهم في استنزاف الموارد الطبيعية، خاصة في ظل أزمة الجفاف الحالية.
وفي المقابل، يعتمد العديد من الفلاحين المغاربة على بيع الأضاحي كمصدر رئيسي للدخل، خاصة في المناطق القروية، كما يساهم العيد في تنشيط السوق المحلية، خاصة في قطاع اللحوم.
وفي هذا السياق، يرى محمد جدري، الخبير الاقتصادي ومدير مرصد العمل الحكومي، أن إلغاء “عيد الكبير” في الظرفية الحالية سيكون له آثار سلبية على الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أن القرار، حتى لو تم اتخاذه الآن، سيكون “متأخراً”، لأن مربي الماشية قد بدأوا بالفعل في تحضير الأضاحي للعيد.
وأوضح جدري أن عيد الأضحى يساهم في ترويج ما يقارب 20 مليار درهم خلال أيام العيد، وأن جزءاً كبيراً من هذه الأموال يذهب إلى العالم القروي، ويمكن أن يعوض بعض الخسائر التي تكبدها الفلاحون بسبب الجفاف.
وشدد الخبير الاقتصادي على أن إلغاء عيد الأضحى سيكون “أمراً سلبياً جداً” بالنسبة للعديد من مربي الماشية، لافتاً إلى أن العيد يصاحبه العديد من المهن الموسمية التي تساهم في توفير فرص عمل، وتنشيط الحركة الاقتصادية. كما أوضح أن العيد يشهد حركة تنقلات كبيرة، مما يخلق رواجاً اقتصادياً في قطاعات مختلفة.
وختم جدري بالقول إن كل هذه العوامل تجعل إلغاء العيد ينجم عنه آثار سلبية على الاقتصاد الوطني، خاصة فيما يتعلق بتدهور القدرة الشرائية للفئات التي تعتمد على العيد كمصدر للدخل.
75 تعليق
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
انا اعتبر أن مقاطعة العيد من أجل قطع الطريق على الشناقة امر واجب
هكذا نوفر القطيع و نقطع على القطاع الانتهازيين
“العيد كاين”:
عيد الأضحى سيكون،ليس لأن القطيع متوفر وثمن الخروف في المتناول او لان البعض يضحي لأن العيد من شعائر ديننا…انه فعلا من شعائر ديننا…لكن هذا العيد سيكون لأن مافيا الخروف تريد ذلك…فالمتاجرون في التضحيات يغتنموها فرصة للاثراء خاصة وأن الدولة سخية معهم في تقديم الدعم لهم عن كل خروف يستوردونه…ناهيك عن مافيا الخروف ببلادنا والممثلة في كبار الكسابة الذين يضغطون لعدم الغاء العيد لأن الغاءه سيحرمهم من ربح الملايير،هذه الفئة لا تنظر العيد على اساس شرعي بل تراه فرصة لربح مال كثير…اطمئنوا أيها المغفلون،وانا منهم،:”العيد كاين”…
نريدمنسيادةالوزيروهبي.ان.يجيز.لنا.استبدال.الاضحية.بحيوان.اخر.غيرمكلف
علاش نستناو الحكومة باش تلغي العيد ؟؟ حنا ما نعيدوش رجلة ضد الشناقة انتاع الحكومة و نتاع اسواق ! بنادم ما يصليش و خاصو يذبح يدير السنة ، واش فاهمين ولا مجنونين على اللحم
منع العيد يضر شريحة من شعب وليس شعب كله لكن شعب يثار بالعيد اما ناحية الا اقتصادية لا ضرر هناك
تحية طيبة الإخوان جميعا في ربوع وطننا الحبيب وخارجه قبل التطرق لموضوع عيد الأضحى الذي يفصل بيننا وبينه تقريبا ثلاث أشهر ونيف نسأل الله أن يللغنا شهر رمضان الكريم متمنيا أن نصومه بالتمام والكمال وأن يبارك لنا الله فيه بالرزق الوفير والصحة والعافية أما فيما يتعلق بعيد الأضحى نعلم جميعا أنه سنة مؤكدة لمن وسع له الله في رزقه و ماله وأرجو من هذه الطبقة الميسورة أن تنظر لحال الفقراء ويكون التضامن والنكافل مع ذوي الحاجة ليبارك لزا الله في أرزاقنا وان لا تكون هذه المناسبة زيادة في تفقير أهالينا متمنيا من الله عز وجل أن تحل المودة والرفق وهذا ظني في إخواني المغاربة جلهم.
اسمه عيد الاضحى وليس الكبير
اللهم اضرب الضالمين بالضالمين واخرجنا منهم سالمين
هذا العيد شعيرة دينية لمن يستطيع أن يقوم بها… و ليس دنيوية ليمنع بقانون او مرسوم… و الجائز تأطيره كشعيرة و ما احله الله أو حرمه لا يمنعه القانون الوضعي او يتيحه لانه لا يملك ذلك..
السلام عليكم اولا يجب ان نكون واقعيين لان المسؤولين يقومون بدعم المستثمرين والتجار الذين يشترون الاضاحي من الخارج حيث ان المسؤولين والمستثمرين والتجار هم المستفيدون من هذه الصفحه اما الطبقه الضعيفه والفقيره فانها مهمشه عوض ان يدعموا هذه الطبقه الهشه لان يدعمون التجار والمستثمرين كما فعلوا السنه الفارطه في حين ان عدد من هذه الطبقه لم تستطيع شراء اضحيه العيد فنجد ان الطبقه الغنيه والمتوسطه تشتري العيد وتقوم بالشعائر كما يجب متجاهلين جيرانهم الضعفاء والفقراء الذين لم يتسنى لهم شراء اضحيه العيد في حين ان هذه الفئه هي التي يجب الالتفاته اليها ودعمها للدرجه الاولى لانها هي المتضرره بالاساس ولهذا نرجو ان تكون هناك التفاته ملكيه مسؤوله نحو هذه الطبقه كما ان المسؤولين كذلك يجب ان يضعوا هذه الطبقه المتضرره ضمن اولوياتهم لانها ستكون التفاته انسانيه وينص عليها ديننا الحنيف كذلك فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لو كان الفقر رجلا لقتلته فمن العيب ان يقوم البعض الميسور بشعائر العيد والبعض ينظر اليهم في حسره لان الغلاء انهكهم وبهذا اكتفي وشكرا
ربما الكلام المنمق والعاطفي يوضح الموضوح من جهة واحدة
اذا ارادة الحكومة فعلا ان تحافظ على الموروت التقافي وعلى الشعيرة الدينية عليها ان تقوم بتعقب سماسرة القطاع الدين يقفون في الوسط بين الفلاح والمستهلك وان تساعد الفلاح لتوفير الصغير لتوفير المنتوج في ضروف صحيحة وكفى من الضحك على الناس
اذا كان رواج العيد يساهم ب20م حسنا
لكن يجب ان المعادلة التالية
ان عدد الرؤوس القطيع غير كافية ممايجعنا اللاستراد لكن ليس بالدرهم بل بالعملية الصعبة اذن نستنتج النتيجة الأولى سلبية
2 ستقوم الدولة بالدعم لكن ليس بالمباشر للمواطن بل لتجار الازمات والاختكار والريع والفساد كما وقع العام الماضي اضافة إلى المواد العافية المركبة
اذن انتيجة2سلبية مرة أخرى اذن نحن في مجموعةZ سالب الرياضيات
3 اذ تم الغاء العيد مربي الماشية لم يتكبدو اية خسارة مرتفعة مقارنة بارتفاع اسعار اللحوم الحمراء في نظري لم يكن انعكاس سلبي موثر كتيرا وبذلك سيستفيد المواطن المغربي كيف ماكان نوعه من اكتساب نتائج إيجابية
1زيادة في القطيع الوطني السنوات المقبلة
نقص في اسعار مواد العلف للتسمين
لم نحتاج الاستيراد بكترة او سنكون مستغنين عنه
وستكون درس لنا ولم نعيد نفس الخطأ في العام الماضي يجب ان نفكر في بلدنا كوطن للجميع لا كمصلحة لتجار الازمات والاختكار
نحن بلد فلاحي بامتياز اذن لنحافظ وتكوين قطيع فلاحي وطني قح
وشكر
ه م
هاته سياسة ترمي إلى خلق برنامج فلاحي للامد الطويل….
العيد هو مجرد مكون من مكونات هذا البرنامج… يجب البحث عن خلق اكتفاء ذاتي في اللحوميات الا ان المواد الأولية اللازمة للرعي و العلف غير كافية .. هاته هي المسألة الواجب طرحها و ليس منع شعيرة قد يقدر البعض على دفع تمنها…
ترو جانب الخاص الذي يهمكم ونحن نروح جانب الذي يهمنا فلكل طرف يتبع جانبه
الغريب في الأمر هو أن نسبة كبيرة من الطبقات الميسورة أصبحت لا تولي اهمية لشعيرة الاضحية ،اغلبهم يغادرون نحو مدن او بلدان أخرى لقضاء ايام العيد فيغيبون عن الانظار طوال هذه المناسبة وعلى العكس من ذلك ترى السواد الاعظم ” يتكلف ويستدين احيانا لتوفير الاضحية التي أصبحت باهضة الثمن وليست في متناول الطبقات الفقيرة وحتى المتوسطة في هذه الأيام
تلتي المغاربة لا يقدرون على توفير ثمن الخروف …….ولكم واسع النظر
الشريعة تقول انه ليس فريضة و هو سنة مؤكدة لمن يستطيع فقط و تسقط بشرط القدرة عليها كعبادة و ليس كخروف…
دولة لا تفكر في الفقير
تركتهم بين يدي الشفارة وبزناسة كبار و أصحاب الأموال يتلاعبون بهم كيف يشاؤون،
أنا و العديد من المواطنين لا يهمنا قرارهم سواء ثم إلغاء العيد أو ثم الإبقاء عليه فلن أشتري الأضحية و سأكتفي بصلاة العيد و صلة الرحم لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
والله صدقت ! الصلاة هي الركيزة! على المسلم أن لا يكون غبيا و يكون هو أضحية لمن لا يخاف الله ! أغلبية البرلمانيون و من هم في الحكومة وعلى رأسهم اخنوش لهم مصلحة في عيد الاضحى ليزادوا غننا و نفوذا
اغلاب اناس معندوش المال باش يشريه الأضحى الله يفرجها على جميع تحياتي
ملاحظة…بالعكس الشناقة هم الذين يريدون عيد الكبير باش يضربوا يديهوم و يزيدوا يطلعو ثمن الحولي أو الخروف و يستافدوا بلا ما يعلفوا و بلا ما ايخاطروا بأموالهم…و كولشي من ضهر المستهلك…و اللي ما عندوش ما يقدرش يغامر فالكريدي باش البعيد….
العيد ليس دبح الأضحية والتفاخر بها مع أن 99% لم يدبحوا الأضحية لأن لا يوجد لديهم مال كافي لشرائها مند ثلاث سنوات الماضية ما باكل باليوم . ام أنتم لا تسكنوا في المغرب؟؟؟
عندهم باش يشربو هواتف فاخرة لولادهم
ما عندنا مانديروا به 20مليار ديال الدرهم في 24ساعة ياك لاباس
شكون قالها لك ام انك بغيتي حولي فابور من عند شي شناق كبير
بلا بلا blabla
هل تستهزؤون بالمواطن وأنتم تعرفون الغلاء الفاحش الذي وصل إليه ثمن الخروغ
من يملك الضيعات الفلاحية لتربية المواشي، الجواب هم الفلاحين الكبار الدين يسكنون في المدن ويستغلون الفقراء للعمل في ضيعاتهم
السلام عليكم لكيقولك تلغي حكومة العيد راه كيحلم شكون اكبر مستفيدين من رواج العيد من نقل او مواشي او مستلزمات العيد او شكون كيستورد المواشي بدون مال اي فابور كيجبو قل من 500 درهم او كتعطيه دولة 500 درهم الحكومة او المقربين من حكومة او لكيسينهم الغيوه راه معارف والو فدين ديالو هو سنة او دبح علينا رسول الله الكريم صلى الله عليه وسلم واحد او حنا رديناها ضاهرة اجتماعية او ستفدو منها تجار الازمات لدلك كون نفكرو غير مقديتش او تكون عندي قناعة منعيدش لاخر كدالك او لبغا اعيد او مقتدر شغلو هداك واش فخباركم شحال منواحد معيدش عام لفات او شحال من واحد تشاركو فالدبيحة المهم كلها او ستطعتو او قنعاتو او دين واضح او لا يكلف الله نفسا الا وسعها
الشعب المغربي إن كان شعبا حرا كما يقولون الحل بي يده ( شعارنا خليه إمعمع ) لا لعيد الأضحى ولكن شعب ملهوف ملهوف لم يتحدوا ولو مرة في ترك أي منتوج سعره فاق الحدود
شكون بزاز عليك نتا قاع لا تعيد تعبء رخيصا
الشعب المغربي أن كان شعبا حرا كما يقولون الحل بي يده لا لعيد الأضحى ولكن شعب ملهوف ملهوف لم يتحدوا ولو مرة في ترك أي منتوج سعره فاق الحدود
يجب على جلالة الملك ان يلغي عيد الأضحى هذه السنة اما كلام الحكومة الفاشلة التي لم تخسر بمعانات الفقراء مع أرتفاع الأسعار في جميع المواد الغذائية ما بالهم أين يزيد الطين بلة بالإرتفاع الصاروخي في ثمن الأكباش الحكومة الفاشلة لم تراعي كيف ستمر هذه المناسبة والمغاربة بدون سكن تم هدم منازلهم وررميهم في الشارع ضروف قاسية وطقس بارد وهم ينامون في الڤيلات والأفرشة الفاخرة اليهود لا يرمي اليهودي في الشارع والكلام طويل حسبنا الله ونعم الوكيل
المواطنين لازالوا يعانون مضاعفات عيد الاضحي ديال السنة الماضية حيت كيلو لحم وصال الان 100 درهم والعلمي 140دىخم
امام تراجع القطيع والجفاف والغلاء من العقل والحكمة إلغاء عيد الاضحي
الشعب المغربي يريد من الحكومة أن تلغي شعيرة عيد الاضحى . لتكن حكومتنا شجاعة وتلغي هذه الشعيرة وتغلق الابواب على السماسرة الشناقة، والذين يغتنون على ظهر المواطن.
قاليك الشعائر سيروا ضحكوا على راسكم والله يلا شمتونا هاد العام ويلا شفتو شي فرانك من عندنا قاليك الفلاح تريكت الشلاهبية
لا تنتظروا من هذه الحكومة الفاشلة ان تلغي العيد كل. مواطن ماتشريش احسن ليك .
حكومة شفارة الشعب . رئيس المحكومة و أعضاءه لهم ضيعات فلاحية لتربية الخروف.
العيد سنة إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام من قدر عليه ضحى ومن لم يقدر عليه فلايحرم من له القدر عليه. لا ترضون الناس وتسخطواربكم. كونوامخلصين في عبادتكم لربكم
ههههههه همكم الوحيد هو الاستغناء وطخن المواطن للتفكر ن الا في انفسكم الاستيراد من سيستفيد منه كما في الماضي ههههههه شعائر هههه وهل تهمكم فعلا هههه ادا ف المواطن قد عاق وفاق ولن ينجري هده المرة معكم ولن يقول على قبل الولادات
نطلب من المسؤولين الغاء هدا العيد وشكرا
غادي تطلب من شفارة إلغاء العيد.
هوما يريدون العيد ليربحوا كما العام الماضي 500 درهم عن كل خروف ثم يبيعون اكباشهم. لا تشتري وخذ القرار بيدك ولا تنتظر من مسؤولين لصوص .لا يهمهم أوضاع الشعب.
راه مابقيناش كنفرحو بالعيد حيت غالي هاد العام منشريهش ان شاء الله
Nnnn
Nnnnnn
Nnnnnnn
Nnnnnn
الغاء العيد ظروري هذه السنة من أجل المحافظة على التروة الحيوانية لبلادنا
كلامك صحيح خي الحكومة لا تراعي للدراويش
مامعيدنيش نطحو راسكم مع الحيط
إلغاء العيد على الفقراء اما الاغنياء فايدتهم كلها عيد
الله اودي هاد الغلاء اللي كاين دابا مقدكومش واش كتضحكوا على المواطن المغربي حسبي فيكم الله ونعم الوكيل
الظروف الاقتصادية لا تسمح لإقامة شعيرة الاضحى. و الغلاء من أهم الأسباب.
عيد الأضحى
لا للعيد هاته السنة اولا للحفاظ على المخزون و عدم ارتفاع أسعار اللحوم بعد العيد بأضعاف مضاعفة و كذلك من جانب انساني، تضامنا مع الموظف البسيط و الجار الفقير الذين ليسوا قادرين على شراء الأضحية. فلتساعد الحكومة الفلاحين الصغار المتضررين من إلغاء العيد
لا ولا الف لا للعيد المسكين متضرر توجد الان عاءلات لا تاكل اللحم
لا ولا الف لا للعيد المسكين متضرر توجد الان عاءلات لا تاكل اللحم
لي شرا العيد فليعتبر نفسه كبش ، رآه الأضحية واجب على الحاج فقط و نتوما ماشي حجاج يا الكلاخ. دول الخليج لي هي مسلمه ناسها لا يذبحون و نتوما فاخر الدنيا مطلعين معاكم القالب 😂 .
سير قرا شوية على من تجب ذبح الأضحية عاد تكلم
لا تيقة في أولاد عتيقة
تجار الماسي لن تدع هذه الفرصة تمر دون الكسب الجيد و سيضغطون على اصدقا:هم في الحكومة من جعل الامر سهلا و في المتناول لربح الملايير من توريد الاضاحي بثمن بخس و بيعها للمواطنين البسطاء باثمنة مرتفعة بالاضافة الى اصدقاءهم في الحكزمة سيخصصون لهم دعم كبير
أفراد الحكومة أصلا برئيسها أخنوش هم الكسابة الكبار الذين يبيعون خرافهم و يعانون أكثر في هذه المناسبة و الغلاء الفاحش لجميع الأسعار يتبث ذلك.
لا استطيع شراء اضحية العيد. فاقد الشيئ لا يعطيه . متق اعد عسكري قديم معاش هزيل لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظبم حسبنا الله ونعم الوكيل
المواطن هو المسؤول الاول على غلاء أضحية العيد حيث يكلف نفسه مالا يطيق اما يقوم بالاقتراض او بيع الأثاث ليقول على وجه الدراري مع العلم انه ليس مفروضا عليه ذبح الاضحية وديننا دين يسر وليس دين عسر وينهى عن التكليف فتجد المسلم لا يقوم بالركن الأساسي في الإسلام الذي هو الصلاة وعند بلوغ عيد الأضحى يكلف نفسه مالايطيق فالواجب علينا أن نفهم ديننا على حقيقته كي نعيش مطمئنين لايكلف الله نفسا إلا وسعها
لاتحمل المواطن ما لا طاقة له
الغاء شعيرة العيد هذا العام فيها منفعة للمواطن وللثروة الماشية وللقدرة الشرائية للمواطن العادي والبسيط….
الزوراء والبرامانيين والتابعين لهم توصلوا بالزيادة في رتبهم الشهرية ليلعبوا لعبتهم خلال العيد (الربح الفاحش)ولا يهمهم فلة العيش والعجز في اقتناء الخروف.والمواطن يبقى دائما محتاج وفقير يشتكي للاذان الصماء والعيون العمياء ومن لهم عقول لا يفقهون بها .قاتلهم الله.!! المرعب أنهم لا يصلون ولا يزكون اموالهم الحرام ولو باعطاء الضرائب المفروضة عليهم ويتمسكون بشعيرة الأضحية وهي سنة مؤكدة.هل اديتم الفرائض يا منافقين في الدرك الاسفل من النار ؟!ستجزون بما كنتم تفعلون ولا شك في ذلك .”ولا تعجبك اموالهم ولا اولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الدنيا والاخره وتزهق انفسهم وهم كافرون” صدق الله العظيم.
الشعب المغربي أصبح غير قادر على شراء أضحية العيد أمام ارتفاع ثمن الأغنام بشكل كبير واعتقد ان الحلول التي ستقدمها الحكومة لن تختلف كثيراً عن سابقتها السنة الماضية حيث ان نصف المغاربة لم يقتنوا كبش العيد بسبب الغلاء وقاموا بالغاءه من تلقاء أنفسهم دون انتضار قرار الحكومة.اذا لاداعي للحكومة باتخاد قرارات لاتخدم الشعب المغربي أكثر ماتخدم المضاربين في الأغنام
الاسلام دين يسر وليس عسر والله يقول : ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة. حقا أضحية العيد سنة نبوية ولاكن في الظروف الحالية حيت يصل ثمن الخروف الى 7500 درهم (3 مرات SMIG) ف بكل عقل ورزانة يجب الاستغناء عن هذه الشعيرة هذه السنة و امير المؤمنين يذبح خروفين واحد عنه والاخر عن امته
لنا الله
Bnadam darba fih Tal la3dam o zaydoun la3roubia Ghadin iwaliw ibi3ou l7awli 10.000dh bnadam jhal.
مستوردوا الاغنام لا يعرفون انهم يستورد نها من أجل تمكين الناس من اجل شعيرة دينية وإنما همهم الوحيد هو الربح السريع.
السنة المنصرمة استوردوا الأغنام وبيعت بأتمان توازي الأغنام المحلية حيت ان الفرق بينها في البيع لا يتجاوز دريهمات في تمن البيع بالنسبة للكيلوغرام
بغيت ليهم مصي.بة. حكومة اولاد لحرام لصوص الريع .. هكذا سيستمر ثمن اللحوم للعام القادم في الارتفاع ومعه سعر الدجاج والاسماك .وستفشل حكومة الكذابيين في النجاح في اي اجراء .ثم سيلصقون التهمة الى الجفاف وارتفاع الطلب مع ان الأرقام التي لديهم تدل بشكل واضح على ان استهلاك المغاربة للحوم نقص تقرابا 50/100
هاهاهاها هاهاهاها هاهاهاها بالطبع هناك عيد الأضحى اولا شريعة الله والمغاربة يعظمون ويقدسون شرائع الله تانيا فجل الوزراء و المسؤولين اصبحوا يستثمروا اموال طائلة في خروف العيد فاصبح ثقلا على الشعب المغربي لان جل المسؤولين لا يهمه شريعة الله بل الربح السريع على حساب الفقراء فبعض المسؤولين يتحينوا الفرس و المناسبات و الاستثمار اموال طائلة فيها مثل رمضان و الله المستعان
الاضحية هي شرع ديني (سنة واجبة)على كل شخص إذا كانت تتوفر له الامكانيات ..فليس واجب للعالىلة التى لاتتوفر لديها الامكانيات.
عيد نتوما اما نحن لله يرزقنا من فضله
إيلا يحلو الباب للشناقة يربحو ارباح خيالية ووخاصة بالنسبة للرؤوس المستوردة العيد سيصبح مأثما بالنسبة لمنعدمي الدخل … خاص المراقبة من طرف الجهات الحكومية المعنية