عيد الأضحى.. أثار كساب من ضواحي مدينة برشيد موجة صدمة بين المغاربة بعد تصريحاته الصادمة حول أسعار الأغنام قبيل عيد الأضحى، حيث أكد أن “لي بغا يعيد بالصردي خاصو على الأقل سبعة آلاف درهم ونتا طالع”. جاءت هذه التصريحات في ظل غموض يلف موعد العيد وتوافر القطيع الوطني، خاصة بعد تحفظ وزير الفلاحة عن تأكيد ما إذا كان المغرب سيحتفل بالعيد هذا العام.
وأوضح الكساب، الذي يُعرف باسم “الحريزي”، أن سلالة الصردي ستشهد نقصاً كبيراً هذا العام، مما سيؤدي إلى ارتفاع أسعارها بشكل غير مسبوق. وأضاف أن الجفاف المتواصل وارتفاع أسعار الأعلاف الطبيعية والمركبة دفعا العديد من الكسابة إلى التخلي عن تربية المواشي، مما زاد من حدة الأزمة.
هذه الأوضاع تضع المغاربة أمام تحدٍ كبير، حيث قد تصبح تكلفة شراء خروف العيد بعيدة عن متناول العديد من الأسر، خاصة مع توقعات بأن الأسعار ستستمر في الارتفاع مع اقتراب موعد العيد. تصريحات الكساب تطرح تساؤلات حول إمكانية استفادة الجميع من شعيرة الأضحى هذا العام، أم أن العيد سيصبح حكراً على القادرين فقط.
97 تعليق
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
نفس لكلام كيتعاود كل العام .ولا تعيدوش الا كنت مسلمين .سطوووووب.
لهلا يرزقكم القناعة الناس كتربح 50 درهم و100 درهم وانتم الكسابة مكتفيكم حتى 3000درهم +الدعم شباعتو فلوس بكم بالجزارين
كلشي عاق بكم
مقاطعون لا للعيد بلاش اشنو غادي يطرا
هههههه كولو غير نتا بوحد عيد بيه
عادي جدا جد جدا . والله احتفلنا بهذه المناسبة الدينية الجميلة إلى غاية 2016، بكل ما يلزم من مظاهر البهجة والفرح ،لكن بسبب الغلاء الفاحش والترويج السيء لهذه الشعيرة كأنها موسم للإفتراس والنصب والاحتيال ، توقفنا نهائيا وإلى نغادر هذه الدنيا عن شراء الأضحية والاكتفاء بما يخدم حاجياتنا اليومية . تقبل الله منا أضحياتنا قبل 2016.
العيد سنة مؤكدة لمن استطاع.
لا ينبغي ان اعتبرها عادة. بل عبادة. ما جعل الله عليكم في الدين من حرج. ان لم استطع فبضع كيلوغرامات تكفيني و عيالي و الله حسبي و وكيلي.
غير بصحه انا عايش بالمدينه ولكن هد العام الحمد لله عندي 2 خرفان شريتهم وخليتهم عند النسيب كنشري ليهم ما قسم الله وبخير نصيحه لناس لي عندهم البلاد في العروبية شري ليك حاولي ديالك و كسبو حتى العيد
يبدو ان مثل هذه الاخبار هدفها تطبيع الشعب مع اثمنة العيد المرتفعة واعتبار 4000 و 5000 درهم اثمنة جيدة مقارنة بثمن 7000 درهم. يجب على الحكومة ان كانت حريصة على مصلحة لشعب الضرب بيد من حديد على هؤلاء الكسابة الجشعين وادانة مثل هذه التصريحات التي تؤدي إلى عدم الاستقرار المالي والاقتصادي للأسر ومراقبة الاسعار بشكل عام واثمنة الاضاحي في مناسبة العيد بشكل خاص واعتقال الشناقة و محاصرتهم بالضرائب والغرامات وحتى العقوبات الحبسية للقضاء على هذه الظاهرة القبيحة
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
سبب غلاء اللحوم هذه السنة ناتج عن أضحية السنة الماضية وإذا قمنا بذبح الأضحية هذه السنة فاعلموا أن ثمن اللحم سيتجاوز 200درهم السنة المقبلةلايكلف الله الا وسعها
نحن إنشاء الله خصومكم يوم القيامة حرمتوا المواطنين والفقراء والمساكين شعائر العيد الكبير وكيف بكم وقوفا امام الله اللهم يبس الدماء في عروقهم اللهم لاترفع لهم راية ولاتحقق لهم غاية امين
ان شاء الله و ليس انشاء الله
المغاربة فالتيليفون كايبكو
أو فالواقع كاتلقاهم مزاحمين
نعم للعيد نعم للغلاء
غير خليه عندك حنا ما قدرنا حتى على التقسيط عيد الاضحى غيولي بحاله بحال الحج لمن استطاع
عيد الاضحى لم يعد بإمكان المواطن ولا لصالح الوطن.
أعرف أحد جزارا إشترى 123 خروف قبل العيد بشهرين ولما باعها كلها قال لي أحد أعوانه أنه ربح 36 مليون ونصف
في السنة الماضية حصل أحد الشناقة هو زميله على أربعون مليون كارباخ ولقد صرح لي بذلك وهو من نواحي البروج ينتمي بإحدى الدواوير التي تشتهر بتجارة المواشي فهو لم يكن يحلم بذلك لأنه في السنوات الماضية كان يصل الربح خمسة ملايين هذا مايدفع الفلاحة والشناقة من رفع الثمن يجب أن يعي المواطن ولاينصاغ لهم العبد لمن استطاع
الإخوان،
لنتفق جميعا. لا لشراء الكبش، حتى يرجعو الثمن لأقل من 2500 درهم.
عندك شري معندكش متشريش ،ههه أجي انت نعطيوك الحولي الى قديتي عليه الغلاء جاي من الدولة ،الخروف كياكل 7 و8 دراهم في النهار بشحال بغيتي الكسابة يبيعو ليك
خليه ليكم مبقيناش باغين….نعيدو ويبقى الذنب برقبتكم.الى يوم الحساب
عيد الأضحى ليس واجبا على الفقير المسكين أو الدي ليس له إلا أجرته الشهرية التي لا تسمح له بشراء الأضحية فهؤلاء معفوا عليهم
لايكلف الله نفسا إلا وسعها صدق الله العظيم
خليه يبعبع لع بع بع
ما معيدينش باش نساليو هاد الأزمة. اذا المواطن جا على نفسو و تقاتل باش يعيد غادي يضر براسو و ربي لا يرضى هذا لعباده. الله يرحمنا يا رب.
علا المغاربة أن يتفقوا مايعدوش ومايشريو الأضحية باش تكون ضربة قاضية الشناقة والبزنازة لكيتلاعبو بالمغاربة لصوص
ليس ضروري أن يتفقوا ،اللي ما بغاش يذبح الأضحية ما يدبحش ،لأن ذبح أضحية العيد سنة وليست فرض أما الفرض فهو الصلاة والزكاة والحج لمن إستطاع وصوم رمضان هذه هي الفروض ، فكيف لشخص لا يلتزم بفرض ويلتزم بالسنة هذا هو العجب وهذا هو النفاق ، واتعذب لمن ينافق في دين الله
عيد الاضحى مناسبة جميلة جدا جدا ؤ في نفس الوقت هي شعيرة دينية هي الأضحية لله ماشي لتباهي امام الجيران ؤ زيد وؤ زيد ، ؤ خير الكلام را كلشي غالي من تدريس تطبيب استجمام الخ،
العبد و الذبيحة من الضروريات عند المرأة المغربية ، بحيث أن الزوج عليه أن يبيع كليتيه مقابل أن تفتخر زوجته بالكبش ، من الكبش الحقيقي في كل هذا أنه الزوج ، الزوج الذي لا يقدر فرص سلطته في البيت و اخذ قرار بعدم شراء خروف هو الخروف ، المغاربة منذ زمن بعيد كانوا يتبعون أوامر الملك ، إذا قال نعم قالو سمعنا و اطعنا و اذا قال لا قالو سمعنا و اطعنا ، هنا يأتي حلم و رأفة صاحب الجلالة الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله ، وهذا ما ينتظره المغاربة من الملك محمد السادس نصره الله و أيده ، لا تترك شعبك للحكومة يا ملك البلاد . لانهم يقطعونهم اربا.
عيد الأضحى شعيرة من شعائر الله عزوجل يقول الله تعالى في كتابه الكريم (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)الآية لكن هذه الشعيرة ليست فرضاوانما سنة مؤكدة
انا ممعيدش خليه يرعى والسنة الثانية على التوالي وبخير
ما محتاجين حتى واحد يقول لينا واش العيد كاين و لى لا جيبك يحكم عليك قادر عيد ما قادرش و حاكمة فيك المرا عاود نتاحر و شريه ما قادرش و نتا راجل فدارك راه لا يكلف الله نفسا إلا وسعها و سالا الكلام.
عيد الاضحى سنة وليس فرض يشترط الاستطاعة! كم منا يترك الفرائض ولا يبالي بها ! كان علينا أن تتضامن مع الغزيون الاحرار ولاكننا قوم جعلنا همتنا في بطوننا فأصبحت قيمتنا ما يخرج منها !
شكون لكال ليك حنا غنعيدوا بالصردي خليه عندك حتى العام جاي راه يولي عجل وربما تببعو بكتر
راه الحولي جاي من الشينوا مافي راسكش
ما هذا الوضع الكارثي الذي وصل إليه الإعلام .ألم تبق أي مواضيع للمناقشة سوى عيد الأضحى ونحن مازلنا في شهر رجب .تذكروا رمضان ذكروا المواطنين بضرورة اكتساب قيم المواطنة وقيم الخلق الرفيع وليس
ليس ضروري أن يتفقوا ،اللي ما بغاش يذبح الأضحية ما يدبحش ،لأن ذبح أضحية العيد سنة وليست فرض أما الفرض فهو الصلاة والزكاة والحج لمن إستطاع وصوم رمضان هذه هي الفروض ، فكيف لشخص لا يلتزم بفرض ويلتزم بالسنة هذا هو العجب وهذا هو النفاق ، واتعذب لمن ينافق في دين الله
اصلا الكسابة أصبحت تجارتهم حرام في حرام لأنهم استفادوا من الدعم في الاعلاف واستفادوا من الاستيراد بامتيازات كبيرة ودعم كبير ومع ذلك لازالت الاثمنة في تصاعد.
اصلا العيد سنة مع الاستطاعة وإذا خرجت هذه الشعيرة عن بعدها الديني واصبحت استغلالا فالواجب هنا إلغاؤها
المغاربة يظنون أن ذبح الخروف فرض بينما هو سنة . وألفوا الذبح .. بينما في المشرق الاغلبية لا تذبح و لاينزعجون من الامر… من ذبح يتصدق او يهب لمن لا يذبح و هذه من قيم عيد الاضحى ..
إذا توفر لديك ثمن الخروف فاشتريه و إذا كان عندك فائض فأعن الآخرين على شرائه جازاك الله تعالى خيرا
يجب مقاطعة خرفان العيد
اذا هناك جفاف بناقص من هاذا الخرفان
من يفكر في الاحتفال بعيد الأضحى ونحر خروف فإنه يفكر في خراب البلاد وجرها الى الفقر.يكون الاحتفال كاالاحتفال بعيد الفطر وانتهى الكلام لماذا التبدير والبلاد تعيش أزمة جفاف حاد .تقولو في احاء المغرب لا حرت .الأراضي قا حلة .
هؤلاء منافقون ، تجده لا يقوم بالفراىض كالصلاة والزكاة ويتسابق لشراء الكبش ليذبحه يوم العيد مع العلم انه سنة وليس فرض . يترك الفرض الصلاة والزكاة ويذبح الكبش الذي هو سنة .
جواب للكساب
راه المواطن اللي كيشري الحولي باش الكساب يربح الى ماقدش المواطن يشري حولي العيد راه هو اللي خاسر الحوالا الى ماتباعوش في وقت مناسب يعود بالخسارة على الفلاح حيث العلف غالي وخاص يوكل الخرفان باش متموتلوش بدون زيادة في الحجم كما أنا الخروف كيدخل مرحلة العجزة يعني كايولي يطيح الثمن
خاص الكسابا يفهمو بللي المواطن الى السنوات اللي قبل تقاتل باش يشري الحولي العيد راه هذه المرة الى زاد في الثمن ماغاديش يشري كاين حوايج خرين أساسيين من العيد تزاد الثمن ديالو فالعيد كيبق شريعة دينية وسنة مؤكة على دوي الاستطاعة وليس عادة. تقليد اجباري مايمكنش المواطن يتسلف باش يشري العيد اصلا تلق داك الشخص اللي تسلف بسبب عيد الاضحي ديال السنة الماضية مازال ماسلا كريدي ديالو لا يعقل يدخل في دوامة اخرى
لهذا اختم كلامي بان عقلية المواطن خاصها تبدل لأن عيد الاضحى شعيرة دينية للتقرب الى الله وليست عادة وتقليد اصبح فيها الانسان يسرق ويقترض ويبيع أملاكه ويدخل في صراع مع اهله وعائلته اي كل ماهو يغضب الله ومحرم من اجل اقتناء حولي
ما دام الجهل و قلة الوعي منتشر فليفعل بنا الشناقة و المسؤولون ما يحلو لهم
حتى ولو توفر المال لن اشتريه بالثمن الذي يفرضه علي مستغلي الفرص والمحتكرين،
مادام هناك محتكرين ولصوص ومستغلي الفرص ساتخلى على هاذه الشريعة الا وهي عيد الاضحى، ولهاذا واجب على الحكومة إلغاء العيد على ظل هاذا الغلاء المفرط
عيد الاضحى سنة مؤكدة و الدين الحق يقول لا يكلف الله نفسا إلا وسعها. هاد الشناقة و المجرمين غلاو السوق و مزال يتبججون على الفقير .بعدا لسنا في حاجة ان تقرر الدولة عيد الاضحى من عدمه . من الاخير لم تعد شعيرة دينية بل اصبحت سمسرة و سرقة جيوب المواطنين . فتبا لهم و لا لعيد الاضحى يلعب جيوبنا . ممعيدينش و ديرو الحولي حتى 150 مليون دولار ههههه . خليوه عندكم هههههه
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
حتى وان توفرت على المال لشراء الاضحية ان شاء الله لن اضحي مادمت في هذا المستنقع من اللصوص والفاسدين
خص هاشتاج ما معيدينش خص شي هاشتاج ف الفيسبوك احتجاج خص ملك البلاد امير المؤمنين يقول للحكومة بلي هدا العام ما كاينش العيد الكبير حيت بزاف سبعة آلاف درهم للفوق منين جنا حن مع هدا الحكومة عايشين بسيف
عيد الاضحى شعيرة دينية لايمكن الغاؤها !!! ذبح الاضحية مشروط بالقدرة .. لي ماقدرش بلاش .. مالكوم كتعلقو فين تفلقو.. لي بغى اذبح لي مابغاش ماشي مشكل .. كتلقى واحد مكيصليش و كيدابز حتى هو اشري الحولي
الوطنية والتضامن ردا على حكومة اليأس والشؤم تجعلنا نتحد في عدم القيام بهذه الشريعة حيث الظروف المعيشية اصعب من ما كانت عليه ايام الراحل الحسن الثاني حيث ألغى فيها تلك المناسبة لضرب إحتكار لوبيات الفساد لتلك المناسبة
ممعيدش لأنه المشكل ليس في خروف العيد ولكنه مابعد العيد لأنه في السنة الماضية قفزت اللحوم الحمراء والبيضاء إلى مستويات قياسية ولأول مرة في حياتي اسمع بالراحة البيولوجية السردين أما إلى كان العيد هادا العام فابشروا فكلنا سنصبح نباتيين بعد العيد
لازم من الحكومة إلغاء العيد حفاضا على التروة الحيوانية والقدرة الشرائية للمواطنين والله يتجاوز علينا وعليكم
لايوجد مايسمى الغاء العيد ..عرفو تهدرو .. العيد شعيرة دينية .. بحال الا قلتي الغاء رمضان .. مايمكنش ممكن نتا ماتذبخش الخروف يعني الغاء الذبح لكن العيد لا
الحاجة ملحة من أجل “الراحة البيولوجية للقطيع ”
دونها سيزداد الوضع تأزما بسبب علاقة هاته العادة الاجتماعية بالقاعدة العريضة من المواطنين .
أما الدين فهو بريء من هذا الإكراه الاجتماعي لأن الله يريد بعباده اليسر و الرحمة .
لا ولا ولا وألف لا ،
كيف لمسلم لا يصلي ولا يزكي وهما فريضتان أن يذبخ الخروف يوم العيد وهو سنة ويدعي أنه يطبق تعاليم الإسلام ؟هذا نفاق وشرب من الجنون
خليه يبعبع ..انا ماشي مكلخ….5 سنين ماعيدت
طلع علينا وزير من حكومة الغلاء و التفقير بان سبب غلاء اللحوم هو كوفيد لا اعلم من اين اتى بهدا التحليل و حزبهم على راس وزارة الفلاحة زهاء خمسة عشر سنة هدا اكبر دليل على فشلكم كما طلع وزير اخر بان غلاء السردين سببه الجفاف اتقوا الله و كفاكم كدبا.
من غير المعقول أن الحكومة تسمح بأداء شعيرة العيد السنة القادمة غادي يوصل الحولي الى 15000درهم الى لقيتيه هاد الشىء ماشي معقول خاص الحكومة تخرج بتصريح صريح من اجل اداء شعيرة عيد الاضحى
غي خليه عندكم مبقيناش بغين نعيدو
يكون العيد ولا ميكونش غنم تبقى غاليا نفرض إلى تلغى العيد الكساب غادي يبيع الغنم الجزار ميمكنش ليه خلي لغنم كاملة لأن اعلاف غالية وزيد الجفاف هاد الكساب اش غادي وكل أغنام ديالو الحل الوحيد هو الدعم المباشر للكساب متلا في التبن والفصة وزيد اعلاف مركبة هدشي مكينش بالنسبة للكساب صغير أنا وجهة نظري كيحاربو فيه متلا كان الفلاح صغير كيربي دجاج متلا 10000او20000 الف دجاجة كان دجاج إلى غلا كيوصل 12درهم من بعد مربي دجاج الفلاح صغير توقف دجاج دبا 25درهم على هاد الوزارة ميمكنش تستورد الدجاج من أوروبا ولا مكينش منافس مربي الفلاح صغير وشكراً
صحيح يجب دعم الفلاح الصغير لفك مشكل الاحتكار والقضاء على اللوبيات
تضامنا مع الفءة الهشة يجب الغاء شراء الاضحية
اللهم ردنا اليك ردا جميلا
لازم الحكومة تاخد واحد القرار على إلغاء العيد على قلة الماشية والجفاف دابة حاليا اللحم وصل 120 درهم kl كان ب65درهم إلا عيدنا هاد العام اللحم توصل 200درهم kl
خليه يبعبع ..انا ماشي مكلخ….5 سنين ماعيدت
شعارنا لا للعيد
ممعيدش او خليه يبعبع ههههه. لكن واش كلشي يقدر ميعيدش تبقى لهم في التاريخ