قام الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم االأحد، بالاشراف المباشر، على سلسلة مناورات عسكرية تحت اسم “فجر 2023”.
وتضمنت هذه المناورات تنفيذ تمرين تكتيكي باستخدام الذخيرة الحية.
وأعلن مكتب الرئيس الجزائري في وقت سابق اليوم أنه وصل إلى ميدان الرمي والمناورات في ولاية الجلفة،
التي تعتبر الناحية العسكرية الأولى، لمتابعة سير المناورات.
وقامت وحدات الفرقة 12 للمشاة الميكانيكية في الجلفة بتنفيذ هذه المناورات،
وتم دعمها بوحدات من مختلف القوات والأسلحة.
ويأتي ذلك في إطار الاختتام الناجح لبرنامج تحضير القوات للعامين 2022 و2023.
وقد تم استخدام أسلحة روسية ثقيلة بالإضافة إلى منظومة صاروخية من طراز “تور” خلال المناورات، وفقًا لتقارير خبراء عسكريين.