يواجه طارق السكتيوي، مدرب المنتخب المغربي الأولمبي، تحديًا كبيرًا بعد تأكد غياب حارسه الأساسي، علاء بلعروش، عن دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024، بسبب الإصابة.
ويُشكل غياب بلعروش ضربة قوية للمنتخب، خاصةً مع قلة خبرة الحراس الاحتياطيين، مثل حسبي والغانيمي وأصمامة.
لذلك، يُنظر إلى عودة الحارسين المخضرمين، ياسين بونو ومنير المحمدي، لتعزيز حراسة المرمى كحلٍّ ممكن.
يُذكر أن تواجد أي من بونو أو المحمدي مع المنتخب الأولمبي يعتمد على وضعيتهما مع أنديتهما، خاصةً مع احتمال انتقال المحمدي لفريق جديد.
يبقى السؤال مطروحًا: هل سيُوفق طارق السكتيوي في إيجاد حلّ مناسب لحراسة مرمى المنتخب الأولمبي في ظلّ هذه الظروف، أم ستُؤثّر هذه الضربة على مسيرة المنتخب في دورة الألعاب الأولمبية؟