شهدت الألعاب الأولمبية في باريس جدلاً واسعاً على خلفية الأداء التحكيمي في مباراة المنتخب المغربي الأولمبي ونظيره الأرجنتيني، والتي انتهت بفوز المنتخب المغربي بهدفين لهدف.
وقد سلطت الصحافة العالمية الضوء على هذه الواقعة، ووصفتها بـ “الفضيحة التحكيمية”.
وشهدت المباراة أيضاً إضافة 15 دقيقة كوقت بدل ضائع، وهو ما اعتبرته العديد من الصحف العالمية “فضيحة أولمبية”.
فقد عبرت الصحيفة المكسيكية “ريكورد” عن استغرابها من هذا القرار، واصفة إياه بـ “الفضيحة”.
وسارت في نفس الطرح الصحيفة الشيلية هوراس 24، بل أكدت حتى الأرجنتينيين تفاجأوا بإضافة 15 دقيقة في المباراة كوقت بدل الضائع.
وقد تسببت هذه الواقعة في فتح تحقيق من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، وذلك لتحديد المسؤوليات واتخاذ الإجراءات اللازمة.