أثار رومان سايس، قائد نادي الشباب، الشكوك حول مستقبله مع الفريق بعد موسمٍ قضاه مع “الليوث”.

ونشر سايس رسالة عبر حسابه على إنستغرام عبّر فيها عن امتنانه لجماهير الشباب على دعمهم طوال الموسم، متحدثًا عن تجربته مع الفريق في الدوري السعودي للمحترفين.

لكن اللافت في رسالة سايس هو ختامها الغامض، حيث أشار إلى أنها قد تكون رسالة وداع، تاركًا المجال مفتوحًا أمام إدارة النادي لتحديد مصيره.

وبدأ سايس رسالته بالتعبير عن سعادته بإنهاء الموسم بانتصار، مُعتبرًا إياه ختامًا أفضل من بدايته، وشكر الجماهير على دعمها رغم تذبذب النتائج.

وأكد سايس أنه تشرف بارتداء قميص الشباب كلاعبٍ ثم كقائدٍ خلال الأشهر الستة الماضية، مُشيرًا إلى أنه التقى بأشخاص رائعين في النادي وتشاركوا معه لحظات الانتصارات.

وختم رومان سايس رسالته بجملة غامضة قال فيها: “لا نعلم ما يخبئه المستقبل، ربما نقول إلى اللقاء ونراكم قريبا، أو ربما يكون وداعا للشباب”.

المقالات الأكثر قراءة

اترك تعليقاً