مع اقتراب شهر رمضان، يزداد الجدل حول جودة التمور الجزائرية وصلاحيتها للاستهلاك.

وتتنوع الآراء بين مطالبات بمقاطعتها لأسباب صحية ودعوات لتشديد الرقابة على استيرادها.

الاتهامات الموجهة للتمور الجزائرية:

ـ احتواء بعضها على مواد سامة أو مسرطنة.

ـ منع دخولها إلى بعض الدول لعدم مطابقتها للمعايير الصحية.

ـ استخدام مبيدات حشرية ممنوعة في بعض الدول.

ـ ري بعض محاصيلها بمياه الصرف الصحي.

مخاوف صحية:

ـ انتشار الدود في بعض صناديق التمور.

ـ سقي 80% من المنتوجات الفلاحية الجزائرية بمياه الصرف الصحي.

دعوات من المُصدرين الجزائريين:

ـ وقف علاج التمور بالمواد الكيميائية.

ـ مراجعة المواد الكيميائية المستخدمة.

ـ اعتماد مواد عضوية بيولوجية.

دعوات لمقاطعة التمور الجزائرية:

ـ لحماية صحة المستهلكين.

ـ دعم الفلاحين المغاربة.

ـ استهلاك التمور المحلية أو المستوردة من دول الخليج.

حيث وجه برلمانيون أسئلة كتابية إلى الحكومة وطالبوا بمنع استيراد التمور الجزائرية.
كماأكدوا على وفرة المنتوج المحلي.

ويُواجه موضوع جودة التمور الجزائرية جدلاً واسعاً مع اقتراب شهر رمضان.

وتتنوع الآراء بين المطالبة بمقاطعتها ودعم الفلاحين المحليين، بينما تُطالب جهات أخرى بتشديد الرقابة على استيرادها.

وتبقى صحة المستهلك هي الشغل الشاغل في هذه القضية.

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع