قالت مصادر مطلعة، إن التصرفات غير المقبولة والمتعجرفة للسفارة الفرنسية، اتجاه آلاف طلبات التأشيرة.
أصبحت تثير غضب السلطات المغربية التي نهجت سياسة اللامبالاة تجاه الفرار الفرنسي “غير المفهم”، وذلك عبر تقليص نسبة التأشيرات.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قرار السفارة الفرنسية بالمغرب، أصبح يؤثر كثيرا على مصير الآلاف من الطلاب ورجال الأعمال،
وكذلك المرضى والسياح الذين يريدون التوجه لفرنسا، بينما تقدم تسهيلات من طرف السفارة المغربية للفرنسيين لدخول الأراضي المغربية.
المصادر عينها أضافت، أن هناك مطالب عاجلة من البرلمان تدعو وزير الخارجية ناصر بوريطة، إلى ضرورة التعامل بالمثل وإيقاف هذا العبث الفرنسي.