دخول المغاربة لمنطقة “شنغن” سيصبح سهلا ابتداء من هذا التاريخ وفي التفاصيل،
أعلن الاتحاد الأوروبي عن إطلاق نظام الدخول والخروج الجديد (EES) في 10 نوفمبر المقبل، وهو خطوة مهمة ستغير تجربة السفر إلى دول شنغن، بما في ذلك للمسافرين من المغرب.
وأوضحت إيلفا جوهانسون، مفوضة الشؤون الداخلية بالاتحاد، أن هذا النظام الرقمي سيجعل إجراءات الدخول إلى أوروبا أكثر سهولة وسلاسة.
سيتم رقمنة إجراءات استخراج تأشيرة “شنغن” بالكامل، حيث ستستبدل الملصقات الورقية التقليدية بأخرى إلكترونية مرتبطة بجواز السفر. سيمكن هذا التغيير المسافرين من تحميل وثائقهم، إدخال بياناتهم البيومترية، ودفع الرسوم عبر منصة إلكترونية موحدة، مما سيقلل من الجهد والتكلفة ويوفر تجربة أسرع وأكثر كفاءة.
هذا النظام سيطبق على جميع المسافرين من خارج الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك المغاربة، الذين يزورون دول شنغن للإقامة القصيرة.
ومن المتوقع أن تجعل هذه التغييرات تقديم طلبات التأشيرة أكثر سهولة وسرعة، مما سيزيد من فرص الحصول عليها ويقلل من مخاطر تزوير الوثائق.
6 تعليقات
كله كذب في كذب. كلما هنالك ان هناك تغيير في اجراءات الفيزا. بدلا من الملصق ستصبح الكترونية بكود “بار” او العموديات الخوارزمية بواسطة اوراق يمكن تحميلها بعد وضع الطلب والمواففة عليه من طرف السلطات داخل الاتحاد . وسيتمد تشديد الرقابة اكثر من قبل فور الدخول او الخروج من منطقة شينغن اكثر من قبل.
هجرة
ما دام لم يخرج قرار من من الإتحاد الأوروبي في صحف رسمية لن أصدق دون أدلة على ذلك و لا بلاغ من جهة رسمية موثوقة من الاتحاد الاوروبي
بالعكس، التأشيرة إلى شينكن ستصبح صعبة رغم الرقمنة. الإتحاد الأوروبي سيخبر عن التعابير الأزمة. وهو ادرى من ذلك. أما الأخبار خارج أوروبا فهي تسهر الأمور…..
EES لا يطلق على المغاربة للدخول الى دول شنغن.
الناس تنتظر فرصة ما،للخروج من هاذا البلد التي اصبح العيش فيه مستحيلا إلا للحكومة والبعض الآخر، كانت بتأشيرة او بدون.بسبب الغلاء المعيشي والقوانين الهمجية لهاذه الحكومة،المواطن العادي لا يكترث له احد.اقول لهاذه الجريدة تحدثوا عن المعانات اليومية للمواطنين وكفى استحمارا للشعب،