أنا الخبر ـ متابعة
أرسلت الجزائر، أمس الأربعاء 29 دجنبر الجاري، عشرات الشاحنات المدنية المحملة ببنايات جاهزة، إلى الحدود المغربية في منطقة العرجة التي طرد منها الجيش الجزائري مزارعين مغاربة في 18 من مارس الماضي، وفق ما كشف عنه مصدر محلي.
التحركات الجزائرية في هذه الظرفية المتوترة إقليميا، خاصة على الحدود الجزائرية المغربية، يزيد من غموض نوايا عساكر الجزائر في هذه المنطقة، كما أنه حمّال رسائل دبلوماسية وسياسية متعددة الأوجه.
وفي هذا الإطار، أوضح الخبير العسكري والباحث في الشؤون السياسية، محمد شقير، وفق ما كتبته “آشكاين”، أن “التحرك الجزائري يندرج في إطار منظومة من التحركات، سواء على الصعيد الدبلوماسي أو الميداني”.
أرسلت الجزائر، أمس الأربعاء 29 دجنبر الجاري، عشرات الشاحنات المدنية المحملة ببنايات جاهزة، إلى الحدود المغربية في منطقة العرجة التي طرد منها الجيش الجزائري مزارعين مغاربة في 18 من مارس الماضي، وفق ما كشف عنه مصدر محلي لـ”آشكاين”.
التحركات الجزائرية في هذه الظرفية المتوترة إقليميا، خاصة على الحدود الجزائرية المغربية، يزيد من غموض نوايا عساكر الجزائر في هذه المنطقة، كما أنه حمّال رسائل دبلوماسية وسياسية متعددة الأوجه.
وفي هذا الإطار، أوضح الخبير العسكري والباحث في الشؤون السياسية، محمد شقير، أن “التحرك الجزائري يندرج في إطار منظومة من التحركات، سواء على الصعيد الدبلوماسي أو الميداني”.