أثار المعلق الرياضي الجزائري حفيظ دراجي الجدل مجددًا بعد تعليقه على فوز سلمى مليكة حدادي بمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، حيث تجاهل تمامًا ذكر المرشحة المغربية التي كانت تنافسها.
وفي تغريدته، اعتبر دراجي أن هذا الفوز “مكسب كبير للدبلوماسية الجزائرية وانتصار للمرأة الجزائرية”، متجاهلًا السياق التنافسي بين الدول الإفريقية وكأن الحدث كان إنجازًا جزائريًا خالصًا.
ويعتبر هذا الموقف ليس جديدًا على دراجي، المعروف بمواقفه تجاه المغرب، حيث يستغل المناسبات السياسية والرياضية لتعزيز الخطاب القومي الجزائري، حتى على حساب المهنية والحياد.
إقرأ أيضا
التعاليق (31)
احتقر الجزائري يعيدك وان احترمته يتسيدك والله صدق من قال ان أكرمت الكريم ملكته وان أكرمت الجزائيري تمردا قوم اولاد حرام والدليل استعبدوهم الأتراك والى يومنا هاذا الولاء لكل ماهوا تركي فرنسا عملتهم كفران تجارب واليوم ينادوها ماما وفي مواقع الاجتماعية يسبك لكن عندما يقف عليه مغربي يقول لي ابني جلدته مانيش بروسلي اجيو اخوتي قولو غي نص لي قلت راه اروبا حكايتها المغاربة خوتي فهمتم الكلام احتقر الجزائري وسوف ترا العجب في حرب مقالا ماذا قال كبيرهم انذاك حكرونا حكرونا هم لا يتذكرون الطيريطحا لا هم يجب ذكرهم كل يوم انهم قوم كلاب وجرذان وعشرات كي يستوعبون لئنهم يكذبون حتا يصدقون نفسهم نحن اقوا نحن هم من صنع التاريخ نحن من نصبنا فرعون لكن لو يستفيد في كل صباح يسمع السب والملة يدخل صوق راسو احتقر الكرغولي يعبدك
الدراجة ما هي إلا كلبة تنبح للكلبة التبونية
تكلم قلتوا علاش لازم يقحم المغرب ما تكلمش علاش ما تكلمش ….هذا إذا تكلم علي المباراة بين تاعنا و تاعكم يعطيك وصف شيق و في الاخير الفوز الاقوى و الخبرة…تحياتنا للجميع …ملاحظة لو كنا صح مسلمين عقيدة و حضارة لكان تعاون اقليمي و قاري بيننا لكن السياسة بنت الحرام خذلت الشعوب.
قلها لحكم العسكر الذي يعلم ان فرنسا سرقت صحراءنا الشرقية و نظامك اراد ان يضيف للفرنسيين الصحراء الغربية المغربية و تحالف مع اربعين دولة شيوعية لتقسيم المغرب
الجزائر تجوع الشعب وتبول في أفواه المعارضة والفقر والطوابير حسبنا الله ونعم الوكيل الله الله حشرتا مع الخنازير
مجرد بوق للعسكر عديم القيمة و المصداقية
اش نقول الجهل والكره يجري فعروقهم كاملين الله يهدي ما خلق