أنا الخبر ـ متابعة
لا حديث الأوساط الدبلوماسية بالرباط، إلا عن استمرار الحركية بمقر السفارة الجزائرية التي أعلن عن مغادرة موظفيها للرباط، حيث تكون الأنوار مشغلة بمقر السفارة ليلا.
والتساؤل الأكبر، وفق ما أوردته “الأسبوع الصحفي” يطرح حول مدى استمرار استعمال المقر الموازي المحسوب على المخابرات الجزائرية، وهو قريب من مقر وزارة الخارجية المغربية، في ظل تواجد سيارات دبلوماسية تحمل الرقم 1، الذي يرمز للترقيم الدبلوماسي الجزائري قرب البوابة الرئيسية.
وتساءلت ذات الجريدة في عددها الأخير: فهل هو التساهل مواجهة أعداء الوحدة الترابية، أم أن هناك تفسيرات أخرى..؟