نشر الإعلامي الجزائري حفيظ الدراجي، تدوينة ينتقد فيها تدبير الفيفا لملف كأس العالم المقرر تنظيمه سنة 2030 في 3 قارات يمثل فيها المغرب افريقيا.
وقال الدراجي “بعد أن تخلصت الفيفا من مأزق مونديال 2030، عندما أرضت 6 بلدان و 3 قارات و وجدت مخرجا للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس كأس العالم، المملكة العربية السعودية في طريق مفتوح لتنظيم مونديال 2034 بمفردها بعد أن أعلنت نيتها الترشح عن قارة أسيا بالنظر لقدراتها الخارقة.”
بعد أن تخلصت الفيفا من مأزق مونديال 2030 ، عندما أرضت 6 بلدان و 3 قارات و وجدت مخرجا للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس كأس العالم ،، المملكة العربية السعودية في طريق مفتوح لتنظيم مونديال 2034 بمفردها بعد أن أعلنت نيتها الترشح عن قارة أسيا بالنظر لقدراتها الخارقة.
كل التوفيق… pic.twitter.com/LE743ZqjWZ— hafid derradji حفيظ دراجي (@derradjihafid) October 4, 2023
وقال الزميل الصحفي الرمضاني على حسابه في الفايسبوك ردا على تدوينة الدراجي “المأزق الحقيقي هو اللي فيه انت ومن معك ”.
بينما قال آخر في التعليقات التي تبعت تدوينة الدراجي “تغريدات عنوانها الحقارة، يتم كتابتها تحت الطلب، ومسيرة برومونت كنترول، و الحساب تحت الطاولة بضع دنانير، مثل الراقصة: لي يدفع اكثر نهز ليه اكثر ”.
وليست هذه المرة الأولى التي ينتقد فيها الدراجي كل ما مغربي، بل دأب على معاداة أي شيئ جميل تحققه البلاد بتوزيع اتهامات باطلة لا تسمن ولا تغني من جوع بقدر ما تبين حقده الدفين تجاه المغرب.
التعاليق (11)
المغرب أكبر مليون مرة على الدراجي ، فلماذا نزعج أنفسنا بمن لا قيمة له ، أتركوه للنهيق والنعيق في قنوات بيين سبورت المحتلة .
لو فازت به دولة أوروبية أو حتى إسرائيل لطبلتي لهم وزغرتي لهم وحتى تعي لهم بالتوفيق ، أيها الهراجي تكل النعمة من العرب و تهرج على العرب
لا تعليق عاى طاجيكستان بيد نظأم الفاشل للكبرانات
صدق من وصف هذا الدراجي بالطعارجي ، نسبة للطعريجة وهي من أضعف آلات الإيقاع الموسيقي، حيث آرائك وخرجاته كحامل الطعريجة داخل جوقة موسيقيين بآلات طربية وأرمونية، منظمة بنوتة راقية.
وتواجده في قطر هو كما يعلم الجميع لنهيقه الحميري المتطور وراء الكرة، والدليل أنه في ميدانه ولا يدري قيمة مؤسسة الفيفا التي يصفها أنها في مأزق، ولو لم يكن للمغرب استحقاق التظاهرة للعبت الفيفا لعبتها، وجاهدت في تمرير التنظيم إلى غيره بجميع الوسائل
هنا جاءني لذهني سؤال.
هل الجزائر اسم مؤنث أم ذكر.
فالتأكيد أن من يكثر الكلام وشهادته لا تجوز إلا في اثنين، وناقصات عقل ودين،وتفضحن كل صغيرة وكبيرة قبل التأكد من إنجازها ونجاحها هم النساء.
أما الرجال فيقضون الحوائج بالكتمان والعقلانية .
فالمرأة تهتف بأننا سنشتري سكن، قبل حدوثه.
أما الرجل فيمسكها من يدها ويدخلها البيت لتسكنه.
وهذا حال المغرب الرجل والجزائر الأنثى.