أنا الخبر ـ متابعة
كشفت جريدة “الأسبوع الصحافي” عن أنباء يتم تتداولها بشكل كبير في الأوساط الاقتصادية، تتعلق بفرضية تفويت أحد الأبناك الكبرى للوزير السابق صاحب الـ1000 مليار، في إطار استراتيجية بنكية جديدة.
وأضافت ذات الأسبوعية في ركن “سري للغاية” أنه يتم الحديث عن دمج بنكين آخرين، أحدهما كان متخصصا في الودائع الصغيرة، وبنك آخر نجح في فرض نفسه بالسوق، غير أن الموظفين التابعين للقطاع العمومي، لا يعرفون مصيرهم داخل هذه المعادلة المعقدة، التي يختلط فيها ما هو إداري بما هو مالي.