وجد ثلاثة مرتزقة عملاء المخابرات الجزائرية، أنفسهم محاصرون بعدما حالوا التسلل خلسة لجلسة الاستماع في اللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة.
وكشفت مصادر إعلامية، أن العملاء الثلاث التابعين لمخابرات النظام العسكري الجزائري، حاولوا الدخل بين الجموع لحضور الجلسة،
قبل أن يتم طردهم أشر طردة من قبل رئيس الجلسة والذي أعمرهم بمغادرة القاعة فورا.
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء العملاء لم تكن لهم الأهلية ولا الصفحة، تخول لهم الحق في حضور أطوار الجلسة، يل دخلوا العاقة تسللا وانتحال صفة.
وفي وقت قدم فيه المغرب للجنة لائحة مشكلة من فعاليات تنتمي للأقاليم الصحراوية المغربية مشكلة من ممثلين شرعيين.
منهم منتخبين في الاستحقاقات الانتخابية الماضية، و نشطاء حقوقيون بالصحراء المغربية، لا يتردد النظام العسكري الجزائري في الزج
بمرتزقة وعملاء لا علاقة لهم لا من قريب ولا من بعيد بالقضية.