كشف مصادر مطلعة، أنه في إطار الحرب الإستخباراتية الجزائرية، يتردد العديد من الجواسيس الجزائريين،
الذين يعملون لصالح جهاز الأمن العسكري بسفارة الجزائر في باريس،
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الشخاص يقصدون المقاهي و المطاعم والمساجد، ومقرات الجمعيات المغربية في باريس،
قبل أن تضيف ذات المصدر، أن الهدف الأساسي من هذه التحركات هو جمع أكبر قدر من المعلومات المفيدة عن بلدنا المغرب.