قالت «الأخبار»، من مصادرها، إن رئيس الحكومة وافق للوزراء بتكثيف حملاتهم التواصلية، من أجل الدفاع عن إصلاح التعليم الذي يقوده شكيب بنموسى.
موردة أن ربع أعضاء الوزارة خرجوا في حوارات ولقاءات إعلامية من أجل تخفيف الضغط عن وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.
وأكدت المصادر ذاتها أن خروج عبد اللطيف وهبي والمهدي بنسعيد ويونس سكوري ومصطفى بايتاس ونزار بركة ونادية فتاح العلوي، يدخل ضمن خطة تواصلية لعدم ترك بنموسى معزولا، خصوصا أن وزير التعليم يفتقد للقوة التواصلية والمحيط التواصلي الذي يساعده على إبلاغ رسائله دون تداعيات سلبية.