أكد رشيد بنمحمود، مساعد مدرب المنتخب المغربي، أن مباراة تنزانيا كانت بمثابة اختبار قوي لـ”أسود الأطلس”، ومشابهة للتحديات التي سيواجهونها في نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
وأشار إلى أن اللاعبين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، خاصة وأن البطولة ستقام على أرضهم.
وفي تصريحات صحفية عقب المباراة، أوضح بنمحمود أن هناك اختلافًا كبيرًا بين المباراة الأولى والثانية، وأن هذا التنوع في المباريات هو ما سيشهده الفريق في كأس أمم إفريقيا وتصفيات كأس العالم.
وأضاف أن الفريق يتعلم باستمرار من أخطائه، وأن اللاعبين أظهروا ردة فعل جيدة خلال المباراة، معربًا عن أمله في تحسين النجاعة الهجومية في المباريات القادمة.
واختتم بنمحمود تصريحاته بالتأكيد على أن اللاعبين يدركون أهمية كأس أمم إفريقيا، وأنهم يعملون على تجاوز صفحة كأس العالم بشكل تدريجي.
تعليق واحد
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
اشنو كيدير هدا في المنتخب والله معرفت