بدأ العد العكسي لعطلة مدرسية جديدة، سيستفيد منها الأساتذة والجسم التعليمي والتلاميذ، مرة أخرى، وذلك بعد العودة المقررة يوم غد 18 مارس.
و تتزامن العطلة القادمة، مع أواخر شهر رمضان المبارك، حيث ستمتد من 29 رمضان إلى 2 شوال، أي أنها تأتي في إطار عطلة دينية (عيد الفطر). وهي العطلة التي سيتفيد منها أيضا الموظفين والخواص.
وبالتالي، فأقل من شهر يفصلنا عن العطلة المدرسية الجديدة، التي ستتبعها عطلة بينية رابعة من 28 أبريل إلى 5 ماي.
وكان قطاع التعليم، قد شهد منذ أشهر توقفات عدة، حيث انتهت بعودة الأساتذة إلى أقسامهم وإقرار زيادة في الأجور.
التعاليق (20)
علاش التركيز على الجسم التعليمي مع ان ايام العطل محسوبة وكتخاد نفسها فاي قطاع عمومي باستثناء الامن
وفين هيا الزيادة فالاجور حبر على ورق اما الزيادة والله مزال مشافو منها شي ريال
الحقد الدفين
من علمني حرفا صرت له عبدا
ولا عزاء للحاقدين
صاحب المنشور مريض نفسيا !!!! تلك عطلة عيد الفطر لجميع الموظفين و القطاعات .. اظهر الامر كانه خاص بالتعليم !!! صحافة جوج دريال ..كل من هب و دب يحرر و ينشر
في الحقيقه الاطفال لم يدرسوا بقدر ماتم تعطيلهم
صحافة الرصيف والله هزلت عندما لايوجد الصحافي مايكتب عنه سوى أخبار العطل للتلاميذ لأن العطلة يا أخي لم تبرمج للأستاذ ولكن لأبنائك حتى لا يصابوا بالتوتر والملل.سير كتب على الحوادث التي تقع لرجال ونساء التعليم كهذه الفاجعة التي وقعت في نهاية العطلة أو اكتب عن التعاطي للمخدرات في أوساط الفئات الصغرى ومن أهم دوافعها ان الإعلام البناء لم يقم بدوره في التوعية وأصبح يلاحق أخبارا مزورة وحاقدة .ولكن كل ذلك ورد في السنة النبوية الشريفة.
عدسة التصوير متجهة فقط صوب رجل التعليم ، كأن الجريدة همها الوحيد هو الأستاذ، لو كانت للجريدة مصداقية وموضوعية لقارنت بين أجور الأساتذة وأجور قطاعات أخرى ، وبين عدد أيام العطل التي يستفيد منها قطاعات مثل الداخلية والمالية وووو، هناك نوع من الحقد ينم عنه صاحب المقال، وهذا يذكرني بقصة الثعلب والجمل ، حيث ظن الثعلب أن الفك السفلي للجمل سيسقط قريبا لذلك أينما ذهب الجمل تبعه الثعلب. يقول المثل من انشغل بأمور الناس ابتعد عن عبادة الله.
ليس هناك حقد على رجال التعليم المقال تم فهمه بشكل غير دقيق.. المقال يتحدث عن عطلة سيتفيد منها الجميع بما في ذلك ردال ونساء التعليم.. كل الاحترام وتقدير للمعلمين والمعلمات ..