تعمل مدينة طنجة على تنفيذ مشروعين في مجال النقل بهدف تحسين خدماتها الحضرية وتعزيز جاهزيتها لاستضافة كأس العالم 2030، حيث تسعى المدينة إلى توفير حلول نقل سريعة.
مشروع الحافلات عالية الجودة (BHNS):
يشمل هذا المشروع إنشاء خط للحافلات ذات الجودة العالية، والتي تُعرف بنظام الحافلات السريعة أو “Bus Rapid Transit”حيث يهدف هذا الخط إلى توفير خدمة نقل عام سريعة وفعالة تربط مختلف أحياء المدينة وتقلل من الازدحام المروري.
مشروع خط التلفريك:
في خطوة نوعية، تعمل طنجة أيضًا على إنشاء خط تلفريك يُعتبر الأول من نوعه في المنطقة وسيُساهم هذا المشروع في تعزيز السياحة وتقديم وسيلة نقل بيئية وعصرية تربط بين المعالم الرئيسية للمدينة.
6 تعليقات
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
آلاف المشجعين ستصل لمدينة طنجة هل سيركبون حافلات عبر طرق مهترئة وخطافة يتسابقون مع الحافلات?? هل طنجة لا تستحق التنوع في جودة المواصلات ??? هل التلفريك وسيلة لتوصيل آلاف المشجعين إلى الملعب الكبير ?? تلفريك أكادير سعره حاليا 80درهم هل المواطن البسيط له القدرة على ركوبه ?? الدار البيضاء لها الترامواي والباصواي وسكة الحديد بقرب الأحياء كعين السبع والدارالبيضاء المسافرون والوازيس والدارالبيضاء الميناء أما طنجة فلها محطة واحدة يتيمة إدا نزلت بها فاطلب حظك لتجد طاكسي ليوصلك لوجهتك ماحساك آلاف المشجعين.. طنجة أضعف مدينة في تنظيم كأس العالم بالمغرب للأسف
مشكل طنجة هو الفوضى والتسيب الذي يمارسه النقالة بصفة عامة وخصوصا عربات نقل المستخدمين وجل المتهورين من أبناء طنجة،يحسبون أنفسهم فوق القانون،يجب الزجر ثم الزجر اولا واخيرا للردع والا ستبقى طنجة مدينة الفوضى بامتياز،حتى بعد المونديال
طنجة مدينة عشوائية شيدت فيهآ عمارات شاهقة واستحدثت فيها أحياء جديدة مأهولة بالسكان لكن دون تصميم مديري محكم إذ تناسى المسؤولون عن التعمير الطرق والمسارات ،إذ أن المنعشين العقاريين الجشعين بطبعهم لم يفكروا ولن يفكروا أبدا في مشاكل النقل التي ستترتب عن هول حملة فظيعة من الابنية المتلاصقة والعمارات الشارقة. كان من المفروض على السلطات المكلفة بملف التعمير والتجهيز إلزام هؤلاء بشق طرقات واسعة ومسارات متعددة تحسبا لهذه الكارثة التي تتخبط فيها طنجة ولا سبيل للخروج منها إلا باتخاذ إجراءات وتدابير شجاعة وصارمة سيكون لها وقع على كثير من الناس ،حيث ستهدم الكثير من الدور والعمارات لشق الطرقات. طنجة تؤدي ثمن تهاون وتقاعص وإهمال القائمين على التعمير والتجهيز للأسف الشديد.
طنجة تحتاج الى بنية تحتية تراموي معلق وميترو يريط المدينة بالمطار والميناءين ومحطات القطار والطرق
مليون زاءر او اكثر سينزل في الجزيرة الخضراء ليصل الى طنجة كفى من العشواءية
الحافلات دائما كاينين. ما هو الفرق بين الحافلات العادية والسريعة؟
أين وصل مشروع الترامواي ؟؟؟ كذلك بالنسبة للتريفيريك هادي أكثر من 10سنوات وحنا كنسمعو بيه في إطار تهيئة الميناء الترفيهي… هذه الحلول ترقيعية بامتياز… طنجة تحتاج لخطة واضحة طويلة الأمد لحل مشكل السير الذي سيتزايد في الخمس سنوات القادمة… لاأدري لماذا نخاف من مشروع الترامواي ومشروع الميترو… هذا الأخير مكلف كثيرا لكن يحل مشاكل كبيرة في التنقل، لا أظن أن طنجة بكل قوتها الاقتصادية لاتستطيع إيجاد الأموال اللازمة لخط واحد على الأقل من الميترو
C’est trop facile de d’accuser les promoteurs immobiliers. Ce n’est pas les les autorités qui sont compétentes pour défendre les intérêts des citoyens ??