يتحضر المدرب الوطني وليد الركراكي للكشف عن التشكيلة النهائية للمنتخب المغربي في المباراة الإعدادية ضد المنتخب الإيفواري في 14 أكتوبر ومباراة ليبيريا في 17 أكتوبر، وذلك في إطار التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2024.

حيث تعرض عدد من لاعبي المنتخب لإصابات متفاوتة الخطورة،

بما في ذلك يوسف النصيري، مما دفع المدرب إلى التفكير في إجراء تغييرات في التشكيلة.

وسيتعين على وليد الركراكي اختبار عدد من اللاعبين الذين قدموا أداءً جيدًا في الدوريات الأوروبية، وذلك لتقييم مؤهلاتهم التقنية والبدنية قبل اتخاذ قراره النهائي بشأن اللاعبين الذين سيشاركون في كأس أمم أفريقيا.

وأكدت مصادر مقربة من الجهاز التدريبي أن الإصابات أجبرت الركراكي على استبعاد لاعبين بارزين من القائمة، كما منعت الاختيارات التقنية استدعاء بعض الأسماء التي شاركت في كأس العالم في قطر.

واشارت ذات المصادر إلى أنه من الصعب اختيار اللاعب الأفضل في الوقت الحالي بسبب تألق العديد من المهاجمين ولاعبي الأطراف في المنتخب،

مما يجعل القرار يعتمد بشكل أساسي على الأداء التقني لللاعبين.

المقالات الأكثر قراءة

3 تعليقات

اترك تعليقاً