أثار تعيين الحكمة المغربية، بشرى كربوبي، لإدارة مباراة في القسم الثاني هواة جدلًا واسعًا، خاصة أن القرار لم تُكشف أسبابه الحقيقية.
وفي الوقت الذي تُكرّم فيه الدول حكامها الدوليين، وجدت كربوبي نفسها تقود مواجهة بين اتحاد الفقيه بن صالح ونهضة سطات، رغم كونها الأفضل على مستوى القارة الإفريقية، واختيارها الصيف الماضي لإدارة نصف نهائي أولمبياد باريس 2024.
ويزيد هذا القرار من غرابته أن كربوبي تُعد من الأسماء التي يعتمد عليها “فيفا” و”كاف” في المباريات القارية والدولية، بفضل كفاءتها ونزاهتها، ما يطرح تساؤلات حول خلفيات إسنادها لمباراة في درجات الهواة.
9 تعليقات
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
مثل هاده المباريات تكون صعبة حتى على الحكام الرجال اتمنى ان يساعدها الفريقين وجمهورهما على تشجيعها وتقبل قراراتها وعدم تلفضهم بالكلمات المسيئة
ربما باك صاحبي او طلب منها المستحيل من ذوي النفوس الضعيفة.ولنفترض انها اخطأت في مقابلات سابقة هناك طرق العقاب كالتوقيف في تحكيم مبارتين مثلا
ربما باك صاحبي او طلب منها المستحيل من ذوي النفوس الضعيفة
هو قرار تأديبي ….عادي…. بعد هفوتها في المقابلة الاخيرة
صراحة معقول
لأنها حرمت مولودية وجدة من ضربة جزاء واضحة وضوح الشمس ضد اولمبيك الدشيرة
ألا تسمع بالمثل الشعبي الشهير بالأوساط الشعبية العليمة بخبايا أمور وأحوال هذا البلد إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
اصبحت هوية. قامت بأخطاء مفضوحة خلال المقابلة التي جمعت بين نهضة بركان و الجيش الملكي للفرق النسوية. أعلنت عن ضربة جزاء لصالح الجيش الملكي خيالية حتى ذلك الحكم الذي يكون في المقابلات الرمضانية لا يعلن عنها. بمعنى الصحيح اصبح قلبها يميل لبعض الفرق على حساب الخصم.
إدارة مقابلة في قسم التاني يجب أن تكون للحكم كفائة عالية….
ما هذا الهراء؟