أنا الخبر | Analkhabar
ردا على تصريحاته، ألغى وزير الخارجية المغري ناصر بوريطة لقاءا مبرمجا مع الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية المسمى “جوزيف بوريل”.
ووصف بوريطة الموقف الذي عبر عنه المسؤول الأوربي في التلفزيون الإسباني بالمؤسف، مؤكدا أنه لا يعكس موقف إسبانيا ولا موقف الاتحاد الأوروبي تجاه الصحراء.
جدير بالذكر، فقد أثارت الانتصارات الدبيبلوماسية المغربية المتتالية، السعار لدى بعض الجهات المعروفة بكرهها للمغرب و أولها الجزائر التي بدأت تتوسل خلال الآونة الأخيرة دولا معدودة على رؤوس الأصابع من أجل دعمها باتباع سياسة الإغراء، بالغاز الذي سينتهي في الجارة حسب معطيات دولية بعد عقدين أو ثلاث على الأكثر.