قالت مصادر مطلعة، إن لوبي رجال الأعمال الفرنسيين غاضب من فقدان شركاته للعديد من الصفقات في المغرب، بسبب التوجه الذي ينهجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تجاه تجاه المغرب.
وأضافت المصادر ذاتها أن عدة شركات في مجال الأبناك والنظافة والطاقة والبنيات التحتية فقدت الكثير من نفوذها المالي والاستثماري،
بل هناك من أقفلت عنوان سجلها الاجتماعي، بسبب الجمود الذي يخيم على العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وباريس.
وأوردت ذات المصادر، أن الشركات الفرنسية تنظر بعين الريبة للفوز بمشاريع استثمارية كبرى،
كما هو الشأن بالنسبة إلى الشطر الثاني من مشروع القطار الفائق السرعة، الذي سيربط بين الدار البيضاء ومراكش.