تستعد شركة “بريداتور أويل آند غاز” البريطانية لاتخاذ خطوة حاسمة في عمليات التنقيب عن الغاز بالمغرب، مع انطلاق عملية حفر بئر MOU-5 اليوم الإثنين 3 مارس 2025، بعد أن كان من المقرر سابقًا في 25 فبراير قبل إعادة برمجته.
وتمتد منطقة الاستكشاف على مساحة 187 كيلومتراً مربعاً، مع تقديرات تشير إلى احتوائها على مليارات الأقدام المكعبة من الغاز، ما يجعلها واحدة من أهم المشاريع الطاقية المرتقبة في المملكة.
وفي هذا السياق، صرّح بول غريفيث، المدير التنفيذي للشركة، بأن هذا المشروع قد يكون بمثابة “تغيير لمشهد الطاقة في المغرب”، في إشارة إلى الإمكانات الضخمة التي قد يوفرها لاستهلاك السوق المحلي والصناعات المختلفة.
ويأتي هذا الحفر ضمن إطار رخصة التنقيب جرسيف، التي تمتد على 7269 كيلومتراً مربعاً، وهي منطقة استراتيجية تقع شمال حقل تندرارة وشرق حقول غاز الغرب، ما يعزز أهميتها في خارطة استكشاف الموارد الطاقية بالمملكة.
التعاليق (9)
والله حتى وإن امطرت ذهبا على جميع المغاربة ستجد السلطات المتسلطة في اليوم التالي تجمع منك ما أعطاك الله وتقول لك ملك الدولة همهم الوحيد هو تفقير الشعب وتجويعه وحماية ممتلكاتهم لايهمهم أمر البلاد والعباد كما يدعون
الفساد كاين..
محاربته لا تتم بين العشية وضحاها ..
قد يستغرق سنوات وخصوصا في دولة عمرها 13 قرن …
الحمد لله ان المغرب يسير في الطريق الصحيح …وسيقول كلمته مستقبلا ….ان شاء الله…
الامن والسلم الاجتماعي لازم يكون موازي لمسيرة التحول ان شاء الله ..
ذاليوم هو الاساس
بلاد الشفرة والفساد وخا طيح الشتا بالماس والذهب،يعملوا حظر التجول حتى خير ما يبان على الشعب
تكرار هذه المواضع المتدبدبة تسكن شك وعدم مصداقية الخبر فقط اخبار تسويقية ليس لها معنا والجدية تكون لها تأثير سياسي ورفع البوصة لهذه الشركات وهذه الصحف) ا تهتم تأثير الاقتصاد الوطني
أخشى أن تقع حرب أهلية بين الاحزاب المغربية بسبب الغاز التي تسيل لعابهم. )) حرب الاحزاب ……….ربنا يستر
نحن نعاني أصلا من البرد القديم فهل نضيف عليه البرد الجديد . ما هو تأثير الاكتشاف في منطقة الغرب و تندرارة و الصويرة على جيوب المواطنين . لكن مع ذلك أتمنى أن يكون البرد الجديد دافئا و لو بعض الشيء