لامست أسعار زيت الزيتون في الأسواق المغربية أرقاما خيالية لم يعتد عليها المستهلكون، خصوصا بالنسبة إلى ذوي القدرة الشرائية المحدودة.
ووصلت أسعار هاته المادة، التي تقبل عليها العديد من الأسر، خاصة في فصلي الخريف والشتاء،
إلى 100 درهم للتر في بعض المناطق وفق “المساء”.
وكان يتوقع أن تنخفض الأسعار بعد اتخاذ الحكومة قرارا بتقييد تصدير عدة أنواع من المادة الأساسية على موائد المغاربة،
إلى غاية أواخر شهر دجنبر من السنة القادمة، لكن العكس هو ما حدث،
إذ استمرت الأسعار في الارتفاع حتى لامست عتبة المائة درهم للتر.
ويعزو المهنيون ارتفاع الأسعار السوق المحلية إلى ارتفاع هذه المادة الأساسية،
الذي صار ثمن بيعه يتراوح بين 10 دراهم و13 درهما، فيما كان سعره لا يتجاوز 8 دراهم،
فيما تشير أصابع الاتهام على مستوى شبكات التواصل الاجتماعي إلى الوسطاء.
تابع آخر الأخبار على قناتنا “واتساب” اضغط هنا: أنا الخبر على الواتساب
13 تعليق
هل ما زلتم تصدقون المحكومة؟؟؟؟؟ ما علاقة منع التصدير بأثمنة زيت الزيتون، وما الفائدة إذا لم تكن هناك مراقبة وردع للمضاربين؟؟؟؟؟؟
أصبحنا نعيش في غابة لا قوانين فيها تحترم، الغني يأكل الفقير والقوي يطحن الضعيف !!!!
على مايبدو انك تساند المضاربين في الوصول إلى مبتغاهم و هذه حملة إشهارية لاغير لأننا مند مدة ونحن نراقب السوق و الثمن مستقر لا يتغير إلا حسب الجودة المعروضة في السوق
لا يشتريه المواطن وليشربها السماسرة
يجب منع و ليس تقييد التصدير لأن المصدرين و الوسطاء سينتظرون إلى ما بعد نونبر 2024 ثم يصدرونها أنه الجشع و عدم المراقبة و الضرب من حديد على المحتكرين خاصة في المواد الغدائية
اثمنة مبالغ فيها.يجب مقاطعتها ومقاطعة القنوات المروجة لها.
انا كنت أشتري كل سنة ثلاثين أو أربعين لتر ، لكن هذه السنة لم أشتري ولو نصف لتر ، مع العلم أن بإستطاعتي شرائها ولله الحمد ، لكن أين المقاطعون ؟ قاطعوا أي مادة ارتفع ثمنها لترخصوها
ارخصوه بعدم شراءه
حرام عليكم تزيدو فالزيت والسكر والدقيق وترجعوا أشياء كمالية والله را حرام
أنه ضلم
لم بحق المحتاجين والفقراء هذا الاحتكار في السلع المدعمة من طرف الدوله ولا ينتفعون بها اسحا ب الحق وهم الفقراء ومعدمي الخل الله في الوجود فخافوا غضب ربكم يا محتكرين والله يتولاكم ويراقبكم ماذا تعملون وهو ليس ليس غافل عما تكننون من أعمال الشر والضلم في عبادة المساكين والفقراء والمحتاجين
والله الى عار وحراام ودرويش مسكين باش غدي عيش الله يكون فالعون ناس مساكن عندهم وليدات مراض والكرا والمعروفة والخالة المدية قليلا واش باقي شي حد خدام 50درهم الله اودي وزيت سوي 100درهم وخا نكون اليهود حش إسلام
زيت الزيتون الى كان الثمن ديالو 100درهم مانشريهش نخليه ليهم ولكن انتما تلخيش ليش الى غلى عاد كادرو عليه الزحام هذا يدل على انكم موالفين تلحكرة والذل . نحاولو نذيرو العزيمة مانشريوهش وتشوف ديك الساعة الى مايطيحو الارض الغلط فينا حنا المواطنين
المحتكرون يجرون البلاد الى ازمة حقيقية و يتخذون الجفاف طريقة لتبرير اكاذببهم والدولة لا تفعل شيئا، فهذه الحكومة الفاسدة فتحت الباب لتصدير كل خيرات المغرب وتركت المواطنون يعيشون على المخلفات، فمن يتدخل لضبط الوضع وارجع الحياة لمسارها الطبيعي؟
الأولى إتخاد تدابير قبل بداية الإنتاج ( قبل الجني و بعده ) منع تصدير زيت الزيتون ليس من شأنه أن يخفض تكلفة الإنتاج لأن تكلفة الإنتاج مقرونة بأسعار الزيتون التي وصلت ل 12 أو 13 درهم للكيلوغرام في الوقت الذ كانت تباع في حدود 3.5 دراهم و أسعار الشحن و التوصيل من و إلى المعاصر التي ارتفعت كذالك بسبب وصول أسعار المحروقات ل 16 درهم إلخ …
الحاصول … لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه المحكومة