تضاعف عدد المهاجرين المغاربة المؤهلين إلى فرنسا أكثر من 6 مرات خلال العقد الماضي،
حيث ارتفع من 300 عام 2013 إلى 1900 عام 2022.
وبحسب تقرير لصحيفة “لوموند” الفرنسية، فإن الشركات الفرنسية تسعى إلى استقطاب المزيد من المهندسين المغاربة،
بالإضافة إلى العمال المؤهلين في مجالات أخرى مثل تركيب الألياف البصرية والجزارة والميكانيك.
وقال أحمد شطيبات، مدير مكتب المكتب الفرنسي للهجرة والاندماج في الدار البيضاء،
للصحيفة إن المهندس المبتدئ الذي يهاجر إلى فرنسا يكسب ما بين 1000 إلى 1500 يورو، وهو ما لا يكسبه بالمغرب.
وأوردت الصحيفة نموذجا لشاب مغربي كان يعمل في فندق خمس نجوم بمدينة فاس، والذي صرح أنه كان يتقاضى 100 درهم في اليوم، مضيفا أنه سيكسب بفرنسا 100 يورو يوميا، وهو الأمر الذي شجعه على تقديم ملفه للهجرة.
أما سكينة البالغة من العمر 29 عاما، والتي هاجرت لفرنسا في وقت سابق، قالت إنها قدمت من الدارالبيضاء
وحصلت على عقد عمل في مدينة نانت الفرنسية للعمل في مجال إصلاح البطاقات الإلكترونية، قالت إن راتبها ارتفع من 300 يورو إلى 1600 يورو شهريا.
وقدم التقرير إحصائيات حول ملفات الهجرة التي تهم اليد العاملة المؤهلة والتي يعالجها مكتب الدار البيضاء،
حيث أن 65% من الملفات تعود إلى أشخاص يعملون كمهندسي كمبيوتر،
بينما يمثل التقنيون في القطاع الصناعي نسبة 20٪ من تدفقات اليد العاملة المؤهلة من المغرب.
وأضاف التقرير أن المكتب الفرنسي للهجرة والاندماج في الدار البيضاء يقدم تسهيلات كبيرة لملفات الهجرة المهنية،
عبر تجميع ملفات طلبات التأشيرة قبل تقديمها إلى القنصلية.
تعليقان
المقال يتكلم على المدخول 1500 اورو في الشهر
اما الإنفاق في الشهر لايتكلم عليه المقال وبالتالي سأعمل المقال
الكراء 700 اورو
الكهرباء 100 اورو
الغاز 50 اورو
الماء 50 اورو
الهاتف النقال 20 اورو
الانترنت في المنزل 30 اورو
تأمين السيارة 70 اورو
تأمين المنزل 20 اورو
التأمين الصحي 30 اورو
الكازوال 200 اورو
22 وجبة خارج المنزل في الغداء 220 اورو
ادا كنت تدخن 30 علبة سجارة 350 اورو
المجموع 1850 اورو
هدا لن تاكل ولن تلبس ولن تسافر ولن تدهب للسينما او المطعم
سلام وعليكوم اخواني الاعزاء الكرام معكوم أحمد من المغرب عمري 30 سنه اعمل في البحرما يسمي بي (Grond pich)والدي مهنه خاصه لي ما يسمي بي اللغه العربيه الفصحى(سيدور) لقد تركت لكم 8 رسائل او 8ملفت وألأن أحصل علي اي جواب واحيد اتمني توفيق وشكران.