تشهد الجزائر في السنوات الأخيرة استغلالا متزايدا للشخصيات العامة، خاصة الرياضيين، لأغراض سياسية.
ومن أبرز الأمثلة على ذلك الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، التي أصبحت واجهة للترويج لقضايا سياسية مثل دعم مخيمات الذل في تندوف.
لم يبقى للنظام الجزائري 🇩🇿 إلا أمثال #إيمان_خليف للترويج لمخيمات الذل في #تندوف حيث تم إرسال هذا الذي وصفه الرئيس الروسي 🇷🇺 الذي اطلع على ملفه الطبي بأنه "متحول جنسي" وكان نفس الكلام صدر من #دونالد_ترامب❗على كل حال من غير مثل هذه الشخصيات التي شوهت صورة بلدنا #الجزائر 🇩🇿 لن تجد… pic.twitter.com/mzZeYxNgB5
— Chawki Benzehra شوقي بن زهرة (@ChawkiBenzehra) September 25, 2024
كما ليست المرة الأولى التي يعتمد فيها النظام الجزائري على الرياضيين أو الشخصيات العمومية من أجل الترويج للطرح الإنفصالي في محاولة لإحياء هذا الملف المحسوم لصالح المملكة.