بعد الإقصاء المفاجئ من دور الـ 16 لكأس أمم أفريقيا 2024، يواجه المنتخب المغربي “أسود الأطلس” مرحلة جديدة تتطلب تغييرات جذرية استعدادًا للاستحقاقات القادمة.
تغييرات جوهرية على مستوى التركيبة البشرية:
- إعادة تقييم أحقية بعض اللاعبين في تمثيل المنتخب.
- إفساح المجال للاعبين الشباب لتعزيز صفوف الفريق.
- اعتزال بعض اللاعبين المخضرمين مثل يونس عبد الحميد ورومان غانم سايس.
إعادة توجيه بوصلة المباريات الودية:
- التركيز على مواجهة منتخبات أفريقية من دول جنوب الصحراء.
- الابتعاد عن خوض مباريات ودية مع منتخبات من أمريكا الجنوبية.
الاعتماد على المواهب الشابة من المنتخب المغربي تحت 23 عامًا:
- تكوين منتخب للمستقبل قادر على المنافسة على كأس أمم أفريقيا 2025.
- ضمان التأهل لكأس العالم 2026.
تعليق واحد
هذا احسن قرار اتخذه المنتخب المغربي سواء خسرنا او ربحنا هذا لا يعني نهاية العالم بل هي بداية جديدة هذا الكلام موجه خاصة إلى الاعب اشرف حكيمي