منذ عام 2020، حقق المنتخب المغربي لكرة القدم طفرة استثنائية، مما جعله ثاني أكثر المنتخبات تحقيقًا للانتصارات على مستوى العالم.
هذا النجاح لم يأتِ من فراغ؛ فقد جاء نتيجة جهود متكاملة، سواء من حيث تطوير البنية التحتية، أو عبر استقطاب مواهب مغربية لامعة تنشط في أكبر الأندية الأوروبية.
وفي هذه الفترة، سجل المنتخب حضورًا قويًا على المستويين القاري والدولي، بفضل أداء جماعي مميز وروح قتالية عالية، إلى جانب تماسك كبير تحت قيادة طاقم تدريبي كفء، نجح في خلق توليفة متناغمة بين اللاعبين.
واستطاع “أسود الأطلس” فرض أسلوب لعب متوازن وقوي، خاصة في كأس العالم مما مكنهم من كسب احترام العالم الكروي.