ذكرت مصادر إعلامية، أن المغرب أنتج 104 الف طن من الثمور، التي ستبلغ أوج بيعها خلال شهر رمضان المقبل، إذ من المتوقع أن تعرف أثمنتها ارتفاعا يقدر ب10 إلى 15٪.

وذكرت نفس المصادر، أنه سيجري استيراد ما بين 60 ألف إلى 70 ألف طن،من دول عربية كالعراق ومصر وتونس والسعودية لتغطية حاجيات السوق.

وعرفت بعض أنواع الثمور، تراجعا في الإنتاج، رغم افتتاح مزارع جديدة، وهو ما دفع لاستيراد الثمور من دول عربية أخرى .

كما من المتوقع، أن يعود الإنتاج إلى الإرتفاع وبالتالي تطور الإنتاج الوطني، من خلال دخول مزارع جديدة في الإنتاج، في مناطق زراعة النخيل التقليدية، خاصة بين الرشيدية وبوذنيب.

المقالات الأكثر قراءة

4 تعليقات

  1. أحمد منصور on

    ثمور جميع الدول العربية مرحبا به في المغرب ان كانت تتوفر على معايير الجودة اللازمة بعد فحصها من طرف خبراء اونزا. الا ثمور الجارة الشرقية فيجب مقاطعها بشكل نهائي ردا على مواقفهم الدعائية ضد المغرب من جهة واحترامها على مواد مشعل ضارة بصحة الإنسان لان حقول زراعتها قريبة من المجال الذي جربت فيه فرنسا سابقا قنابله القرية. للعلم فإن المواد المشعة تبقى في المنظومة عشرات بل مئات السنين بعد تحريرها

  2. يجب على رجال الجمارك والسلطات المعنية بالامر ، ان تمنع دخول الثمور الجزائرية كما فعلت الدول الاوروبية من قبل ، حين اكتشفو ان الثمور الجزائرية تحتوي على مواد كيميائية مسرطنة وممنوع استعمالها في الإنتاج الزراعي . اليقظة ثم اليقظة

    • على مصالح الجمارك خاصة في المعابر الحدودية منع دخول الثمور الجزائرية ، فكيف يمنعها الإتحاد الأوروبي لثبوت تلوثها بالمبيدات ويتم تسريبها للمواطن المغربي ،سؤال يجب الإجابة عليه.

اترك تعليقاً