تم انتخاب المغرب، بامتياز، في رئاسة اللجنة الاستشارية لمجلس حقوق الإنسان، في شخص نادية أمل البرنوصي، خلال الانتخابات التي جرت اليوم الاثنين في افتتاح الدورة الـ 33 للجنة بجنيف.

حيث يعد هذا الانتخاب شهادة جديدة على المصداقية التي تحظى بها المملكة داخل المنتظم الدولي، تقديرًا لجهودها في النهوض وحماية حقوق الإنسان على الصعيدين الوطني والدولي، وفق رؤية الملك محمد السادس.

ويعكس هذا التقدير الكبير للترشيحات المغربية، حيث تم انتخاب خبراء مغاربة في غالبية الأجهزة المعنية بحقوق الإنسان، بما في ذلك مجلس حقوق الإنسان الذي ترأسته المملكة في 2024.

ويشكل انتخاب البرنوصي، التي تشغل عضويتها منذ 2020، تأكيدًا على التزامها المستمر وجهودها في تعزيز حقوق الإنسان، وهي شخصية بارزة في هذا المجال على الصعيدين الوطني والدولي.

تعليق واحد

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع