أنا الخبر | Analkhabar
رفض عدد من المغاربة ما بات يعرف بتخفيض ”السنتيمات“ و الزيادة ب”الدريهمات“، إذ شن عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي تجاهل شركات المحروقات لمطالب فئة كبيرة من الشعب المغربي.
و تساءل عدد من المغاربة على الفايسبوك التنفاض الكبير الحاصل لدى الشركات في أسعار المحروقات، خاصة و أن سعر البرميل شهر فبراير أي قبل الحرب الروسية الأوكرانية كان 95 دولار و يُباع ب 9 دراهم للعموم، في حين نفس ثمن البرميل في شهر يوليوز بل أقل منه، و ثمن اللتر يتجاوز 15 درهم.
و في خضم حملة ” أخنوش ارحل“ يواصل الترند المعلوم أرقامه القياسية يوما بعد يوم و يقترب أكثر من أي وقت مضى لمليوني ”هاشتاغ“.