عادت “الماكينة” الإعلامية الجزائرية، للاشتغال الفجائي عبر ترويج عدد من الأخبار والمغالطات،
التي تستهدف دولة الكوديفوار من خلال زعم سحب تنظيمها للكان شهر يناير.
و بدأت وسائل الإعلام الجزائري في نشر المقالات و الفيديوهات “الممولة” التي تظهر فيها ملاعب الكوديفوار “غير صالحة” كما وصفوها، وذلك من أجل تسميم العقول وإحداث الشوشرة.
وبعد الانتهاء من الخطوة الأولى، شرع إعلام الجارة في المطالبة بسحب تظيم كأس افريقيا من الكوديفوار،
وتعويضها بالجزائر كما يدعون، التي في الحقيقة لا تتوفر على ملاعب بشهادة مدربها.
جدير بالذكر فالكوديفوار ستنظم الكأس الإفريقية المرتقبة والتي سيشارك فيها عدد من المنتخبات العربية،
كمصر وتونس والمغرب الذي يطمح لتحقيق اللقب.