في مباراة المنتخب المغربي ضد إفريقيا الوسطى، تعرض اللاعب جمال حركاس لصافرات استهجان من الجماهير.
ويعود السبب هذه الصافرات إلى حادثة سابقة عندما احتفل حركاس بتسجيل هدف ضد فريقه الأم، مولودية وجدة.
وأثار هذا الاحتفال غضب الجمهور الوجدي الذي اعتبره استفزازًا، حيث ما زاد الطين بلة هو غياب اعتذار أو تبرير من حركاس بعد الحادثة.
وكان اللاعب الودادي قد تعرض لصافرات الاستهجان من الجماهير التي لم يتجرع بعضها موقف حركاس.
تعليقان
من جمهور لايملك روح رياضية او وطنية يملك فقط تقنية التصفير والحقد والاحتقار
لنكن واضحين أنه ليس في مستوى المنتخب وعندما يكون كذلك الكل سيصفق له اما الان فعليه مواصلة الاجتهاذ…وعلى الركراكي الا يلتفت ابدا لبعض الضغوطات التي تنادي باشراك بعض لاعبي الوداد او الرجاء او غيرهما لان أحدا لن يرحمه كما في كأس افريقيا عندما سقط.