الغثيان: شعور مزعج يواجهه الكثير من الأطفال، قد يرافقه القيء أو لا.
ما الذي يسببه؟
أسباب شائعة:التسمم الغذائي.
دوار البحر.
القلق والتوتر.
الإفراط في تناول الطعام.
الإمساك.
الجفاف.
الحموضة.
الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية.
أمراض المناعة في الأمعاء.
أسباب أقل شيوعًا:حصوات الكلى.
التهاب المرارة.
التهاب البنكرياس.
التهاب الزائدة الدودية.
قرحة المعدة.
الغثيان الحاد:
غالبًا ما يكون ناتجًا عن عدوى في المعدة أو الأمعاء، مع إسهال محتمل.
قد ينتج عن التهابات في أماكن أخرى مثل المسالك البولية أو الرئتين.
قد يحدث بسبب التهاب حاد في البطن، مثل التهاب الزائدة الدودية.
الغثيان المزمن:
قد يكون ناتجًا عن ارتجاع الحمض، قرحة المعدة، التهاب المريء، أمراض الأمعاء.
في بعض الأحيان، لا يوجد سبب واضح.
قد يكون ناتجًا عن حساسية الجهاز الهضمي.
قد ينتج عن بعض الأدوية، خاصة العلاج الكيميائي أو الإشعاع.
متى يجب عليك زيارة الطبيب؟
إذا كان الغثيان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل:ارتفاع الحرارة.
تيبس الرقبة.
صداع شديد.
تغير في الوعي.
قيء متكرر.
ألم شديد في البطن.
إذا كان الغثيان مزمنًا ولا يوجد سبب واضح.
إذا كان طفلك يعاني من فقدان الوزن أو تغيرات في الشهية.
التشخيص:
يعتمد على التاريخ الطبي للطفل، والأعراض، والفحص البدني.
قد تشمل الفحوصات:أشعة تلفزيونية على البطن والحوض.
أشعة مقطعية على البطن.
تحاليل الدم.
منظار المعدة.
العلاج:
يعتمد على سبب الغثيان.
قد يشمل:العلاجات المنزلية مثل شاي الزنجبيل أو النعناع.
أدوية مضادة للغثيان والقيء.
أدوية لعلاج الدوار.
أدوية لحماية جدار المعدة.
تغييرات في النظام الغذائي.
علاج الالتهابات.
نصائح للوقاية:
غسل اليدين جيدًا.
تجنب الأطعمة الملوثة.
شرب الكثير من السوائل.
الحصول على قسط كافٍ من النوم.
التحكم في التوتر.
اتباع نظام غذائي صحي.