ينتظر أن يرافق الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، فى زيارته إلى المغرب، وفد هام من الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال، خاصة مع وجود رغبة أكيدة للجانب الفرنسي من أجل الاستفادة من الظروف الاستثنائية والمؤهلات الكبيرة فى مجال جذب الاستثمار التي يوفرها اليوم المغرب، خاصة في مجالي البيئة والطاقات المتجددة و الهيدروجين الأخضر والصناعات الحديثة.
كما أن البلدين يمكنهما أيضا الاستناد على أداء شركاتهما لتعزيز علاقاتهما الاقتصادية في مجالات مهمة على مثل صناعة الطيران والذكاء الاصطناعي وغيرها.
مصادر اليومية أكدت أن هذه الزيارة ستكون مناسبة لتوقيع عدد من اتفاقيات التمويل والتعاون في المشاريع التي يطورها المغرب استعدادا لاحتضان كأس العالم 2030.
المصدر: (العلم)