أنا الخبر ـ متابعة
عبر وزير داخلية الغابون، لامبرت نويل ماتا، أن استراتيجيته في حفظ الأمن لا تختلف عن الحموشي في المغرب، لجمعه المخابرات والشرطة في يد واحدة، وهو ما أنجح إدارة كاملة لحالة الطوارئ بسبب “كوفيد 19” على طول تراب المغرب، وقال لنظيره السنغالي في مكالمة هاتفية: إن رغبته في توحيد الغابون والمغرب ليس فقط في حفظ النظام العام، بل في إنشاء نظام إفريقي للأمن، والحموشي رجل إفريقيا بعد أن رفض جنسيات غربية.
وهو ما يؤكد حسب مصدر “الأسبوع”، أن رئيس الشرطة المغربية المعروف بأنه رفض الجنسية الأمريكية، رفض أيضا الجنسية الكندية، حسب المصادر السنغالية، وسيحمل الجواز الإفريقي، ضمن الصف الأول، وهناك توافق داخل الاتحاد الإفريقي لهذا الغرض، بسبب نجاحه، يقول الوزير الغابوني