علق مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، على قضية الشاب المراكشي المعروف بلقب “مول الحوت” الذي أثار ضجة بأسعاره في بيع الاسماك، مؤكدا أن الحكو مة تتبع الموضوع عن كثب وتولي له أهمية كبيرة.
وأوضح بايتاس في تصريحات صحفية، أن الحكو مة ملتزمة بتعبئة كافة الجهود المتاحة، سواء كانت قانونية أو عبر اللجان المكلفة بالمراقبة.
وأشار إلى أن هذه اللجان ليست موسمية، بل تعمل على مدار السنة لمراقبة الوضع، حيث يتم تقديم معطيات شهرية بخصوص سير عملها.
وأضاف أنها تواصل جهودها في خلق التوازن بين العرض والطلب لضمان توفر المواد ذات الجودة العالية، مؤكدا على أن القضية تعد من أولويات الحكومة لضمان استقرار السوق وحماية مصالح المواطنين.
إقرأ أيضا
التعاليق (61)
لو كانت الحكومة تقوم بكل الإجراءات التي ذكرت. لما وصلنا إلى هذا الغلاء الفاحش. الله يخليلنا سيدنا وملكنا الذي يقف إلى جانب شعبه.
احسن شي هو درك وجهك.
احسن شي هو درك وجهك.
راه الحكومة سمعات تعاليق البحارة لي يتصيدو الحوت في أعماق البحار، بشحال تطيح عليهم الحوت، و بشحال تيبعوه في السوق ديال المرسى، من 2,5 درهم الى 3 دراهم، علاش توصل إلى المستهلك، واش من 3 دراهم حتى 30 و 35 درهم، ماشي السرقة هدي في وضح النهار. هنا تنقولوا بأن صحاب vol à la tir, راهم مظلومين بالسجون لي تيتحكموا بها.
اللجن تقدم معطيات شهرية لمن ياترى؟ ما الفائدة من هذه المعطيات اذا لم تكن في خدمة المواطن الكادح