أنا الخبر ـ متابعة
تطورات جديدة ومثيرة، حيث كشفت معطيات مثيرة في القضية التي تفجرت خلال السنة المنصرمة، بعد اختفاء منقولات وتحف نفيسة من ضريح مولاي إدريس بفاس، إذ شرعت عناصر الشرطة القضائية، يومي الخميس والجمعة الماضيين، بناء على تعليمات الوكيل العام، في الاستماع للأشخاص الذين وردت أسماؤهم في الشكاية المرفوعة.
ووفق ما نقلته جريدة “المساء” عن مصادرها فإن مجموعة من المنقولات والتحف الثمينة اختفت، في ظروف يلفها الغموض، من ضريح مولاي إدريس، ويتعلق الأمر بتحفة تركية “حسكة”، وساعة خشبية أثرية وكسوة للضريح المهداة من طرف الشريف الإدريسي عبد الرحمان بن الحسين الإدريسي، وكؤوس زجاجية من الحجم الكبير تعود لعهد السلطان مولاي إسماعيل.